إذا دنوت بشأم أو مررت به
فنكبيه وراء الظهر أو حيدي
قد غير الدهر منه بعد مبتهج
وألحد السيف فيه بعد توحيد
1: 231
ورابه من السيف هذا الإلحاد وأنه لم يفجع الملحدين برءوسهم منذ أزمان:
هل ألحد السيف أو قلت ديانته
أو كان صاحب توحيد وإيمان
ورابني منه ترك الجاحدين سدى
لم يفجعوا برءوس منذ أزمان
Página desconocida