[٣٣٤] فَمِنْكَ رَبِّ سَأَلْتُ الآنَ تُسْعِدُنِي (١) ... عَلَيْهِ يَا مَنْ بِهِ السَّعِيدُ (٢) قَدْ سُعِدَا
القَوْلُ في فَرْشِ الحُرُوفِ
سُورَةُ البَقَرَةِ
[٣٣٥] مَعْ (قِيلَ) (غِيضَ) كَـ (جِيءَ) اشْمِمْ هِشَامُهُمُ ... وَمِثْلَ مَا (اشْتَرَوُا الْ) (لَتُبْلَوُنَّ) جِدَا
[٣٣٦] بِالاِخْتِلاسِ لإِسْمَاعِيلِنَا وَبِهَا ... (هُوْ) مَعْ (فَ) (لَ) (وْ) (٣) هَاءَ (هِيْ) سَكِّنْ مَتَى وُجِدَا
[٣٣٧] لِنَافِعٍ عِنْدَنَا قَالُونُ عِنْدَهُمُ ... (ثُمَّ هْوَ) عَنْهُ كَإِسْمَاعِيلِنَا انْفَرَدَا
[٣٣٨] (بَارِئْكُمُ) لِشُجَاعٍ عِنْدَنَا سَكَنَا ... (يَأْمُرْكُمُ) ثُمَّ (يَنْصُرْكُمْ) فَقَطْ وَرَدَا
[٣٣٩] وَالخُلْفُ يَحْيَى وَزِدْ (يُشْعِرْ) (يُصَوِّرُكُمْ) ... وَالشَّاطِبِيْ خَصَّصَ السُّوسِيَّ فَاعْتُقِدَا
[٣٤٠] وَالاِخْتِلاسُ مَعَ الإِسْكَانِ (٤) حَفْصُهُمُ ... في الكُلِّ إِلَّا (يُصَوِّرْكُمْ) فَمَا عُهِدَا