27

Ramuz sobre Sihah

الراموز على الصحاح

Investigador

د محمد علي عبد الكريم الرديني

Editorial

دار أسامة

Número de edición

الثانية

Año de publicación

١٩٨٦

Ubicación del editor

دمشق

فِي الْألف اللينة فِي آخر الْكتاب قَالَ واللينة تكون ضميرا لاثْنَيْنِ فِي الْأَفْعَال وعلامة التَّثْنِيَة فِي الْأَسْمَاء وتقلب واوا فِي لُغَة أهل الْحجاز وَيُقَال لَا بَأْس بقتل الأفعو ... الخ
ب - وَإِذا شكّ المُصَنّف فِي اللَّفْظَة بَين شكه فِي ذَلِك بِأَن يَقُول مثلا
فِي مَادَّة زلل قَالَ الزلة السقطة عراقية أَو عامية
ج - وَأَحْيَانا يتَعَرَّض لبَعض خَصَائِص اللهجات
- فقد قَالَ فِي مَادَّة وصل وَكَانَ اسْم نبله ع م الموتصلة تفاؤلا بوصالها إِلَى الْعدَد وَهِي لُغَة قُرَيْش فَإِنَّهُم لَا يدغمون الْوَاو فِي التَّاء
- وَفِي مَادَّة حيى قَالَ استحيت بياء وَاحِدَة أَصله بياءين حذفت إِحْدَاهمَا للتَّخْفِيف وَهَذِه لُغَة حجازية وبياء وَاحِدَة تميمية
المثلثات
يُمكن أَن يُضَاف إِلَى اللهجات مَا يُسمى فِي علم الْعَرَبيَّة بالمثلثات وَهِي الْأَلْفَاظ الَّتِي اخْتلف ضَبطهَا على ثَلَاث صور مَعَ الِاتِّفَاق أَو الِاخْتِلَاف فِي الْمَعْنى

1 / 34