ترن، ترن
ترنترنترنترنترنترنترنترنترنترن.
ولو أن مسز جين كانت في قمة أشجار يأسها المخوف، إلا أن النشيد أيقظ فيها روحا حلوة، وجعل عينيها تبرقان ذهولا وأسئلة: من هؤلاء؟
هل هم الملائكة؟
إنهم، إنهم الملائكة.
وعندما هبطوا الأرض، كانت نقارتهم الجميلة مزينة بأنياب الفهد والعاج المنظوم في حلقات صغيرة معلقة على جوانب الطبل، ومع دقات الطبل الهادئة العميقة غنى الأطفال:
لابينا
هبا، هبا
لا
لا بيناهبا
Página desconocida