142

الواهد الكشفية الموضحة لمعاني الصفات الإلهية امن عصاة المؤمنين؛ من حيث إنه كان سببا في ظهور نشأتها، ولا علم لها بما على ) اصاحبها من الانم، والحديث ربما يرد ذلك، فإياك والغلط اوقد سمعت بعض أهل الكشف يقول: إن الأفعال والأقوال التي نهى الله تعالى اعنها، أو أمر بها هي التي تتولى عذاب أملها، أو نعيمهم، فتطور لهم بصورة نحو اضوان، أو صورة نحو مالك خازن النار ان قال قائل: فهل يدرك الحروف اللفظية الهوائية موت بعد وجودها االجواب: قد أجمع أهل الكشف على أنه لا يلحقها موت، بخلاف الحروف الرقمية، والفرق أن الحروف الرقمية تقبل التغيير والزوال؛ لأنها في محل يقبل اذ لك، ولا هكذا الأشكال اللفظية؛ فإنها في محل لا يقبل التغيير، فكان لها البقاء.] نه انإن قال قائل: فما المراد بهذه الحروف أوانل الشور مثل "آلم"، و"حم"،.

ولاق"، و"ن24 افالجواب : قد ذكر الشيخ محي الدين في الباب الثاني والتسمين ومائة من االوحات" إن جميع الحروف المقطعة أوائل السور ملائكة اقال: وقد اجتمعت بهم في بعض الوقائع، وما منهم أحد إلا وأفادني علما لم فهم من جملة أشياخي من الملائكة، فإذا نطق القارئ بهذه الحروف اأهم فيجيبون، فإذا قال القارئ: 9أ لم" مثلا، قال مؤلاء الثلاثة من تقول؟ فيقول القاري ما بعد هذه الحروف، فيقولون له : صدقت، إن وقال: هذا مؤمن حقا نطق يحق، وأخبر بحق، فيستغفرون له، وهكذا ص" وتوها جموع ذلك أربعة عشر ملكا آخرهم "ن4.

مثل كة ير في قال اقال: وقد ظهروا في منازل القرآن على وجوه مختلفة، فبعض المنازل ظهر فيها كن كان الملا ان القول لك واحد، نحو "ص4 وفق4 و9ن4، [67/أ] ومنازل ظهر فيها اثنان، مثل لطس.

لتدليس ابن إسحاق، وأخرجه الححاكم (640/4) بلفظ : "إن الرجل ليتكلم بالكلمة ما يظن أن تبلخ بلخت يهوي بها سعين خرينا في التارء ثم قال: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم ه

Página desconocida