ولك كل هذه الأكاليل والأزاهير،
ولك ازدحمت الشواطئ بالناس.
وهم ينادونك،
الجماهير المتماوجة،
ووجوهها تنشد مرآك.
آه أيها القائد، يا أبتي العزيز،
هذي ذراعي توسد رأسك.
ما هو إلا حلم يتراءى على سطح السفينة؛
فقد سقطت جثة باردة ميتة. •••
قائدي لا يرد.
Página desconocida