============================================================

ابن حية الحوي والموضى إليه أمرهما إليه راجع ، فالحكم عليهم يترتب عنده بنق الشارع: والله تعالى ن يزيده بشعلة في علمه(1) وجسسه، وبنير الانق الشامي بزاهر تجمه، ويزيد بيوت العلم 3 انسجاما بحن تظمه، ولا برح قاضيا على أعداء دولتنا الشريفة والزمان يتثذ ما صسدر ن حكمه.

والحخط الشريف اعلاه حجة بمقتضياه. إن شاء الله تعالى، (7) (2) ومنه(2) توقيع المقر الاشرف الناصري غسد اين البارزي الشافعي (2): صاحب دواوين الانشاء الشريف: بنظر التربة الظاهرية والناصرية(2) بباب النصر في سنة سبه عشرة وثمان ماثة: وهو: الحمد لله الذي شمل بالنظر المحمدي الأحياء لهذه الأمة والأموات، وإذا التبوز

بغثرت(5)، فهو جامع شملها في دار المثامة بعد الشتات. وهو الناظر الذي إذا حرر 12 الحساب يتيم لنا بإخلا الشهادتين أعدل البينات. نحمده حمذا يبل نداه ثرى (1)13 311(2)20 كل (1) ثربه: ونشكره شكرا يمد نفظر الناظر (7) إلى كل قربه. وتشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، شهادة ترشدنا إلى ما شرعه خحمد بحن نظظره. ونشهد أن 15 محمدا عبده ورسوله الذي هو خير من ذفنت بالقاع أعظمه وتمسك الناس بليب (4)1 ثراء(4)، صلى الله عليه وعلى آله واصحابه صلاة خجري كل واقف من هذه الأمة على (1) بزيده بعلة ثي عله: ها: يزيده عله يسلة.

(2) ومنه: ق : ومن انشائه نسح الله ني أجله "ير؛ رمن ذلك (3) راجه رقم (1) مس حاشية 2- 4) والنامسرية: نب. تو: الناصرية" ساتط من طب، با.

(5) سورة الانفطار 4/82.

(2) كل: ماقط من ملب.

(7) الناغلر: ق : الناظظرين.

(8) ثراه: علب: اثره.

Página 75