============================================================

اين حجة الحميظ تمييزها، تطيل العفلر في الملخقسات ، ونسخ ما ذلس نيها من النسخ ، فقدمه = إن شاء الله

تعالى- في ذلك كله قد رسا ورسخ: والوصايا كثيرة ولكنه ممن يستناد بوصاياه، لأنه إذا 3 اشكل على الأمة أمر كان عالم المسلمين وقاضي التضساة : والله تعالى يبلغه في الدازين أقصى

مرامه: وكما احسن ابتلاءد يجعل من مسك التبول حسن ختامه.

ان شاء الله تعالى، كتب في ثالث عشر شوال المبارك عام خمس عشرة وثمنمائة.

(2) 7 42) 4 (3)0 4 ومنه (1) تقليد المقر الاشرف العالي التضسائي(1) العلمي داود ابن الكويز(3): (4 رحمه الله(16 -، بنظظر الجيوش المنعسورة بالممالك الاسلامية عند قدومه من (5 الحجاز الشريف(13، وهو: الحمد لله الذي اقام لجيوش المسلمين في ايامنا الزاهرة غلما زاهرا: وجعله عينا في 1010(5) 12 وجه الزمان ليضير عليها(1) تاظرا: وناداه لسان الاستحقاق بالرنعة لما عم به التثع: وليس

للعلم عند النداء إلا الرفع. نحمده حمذ من صسبر فقدر، ونشكره شكرا يرشدنا بعين البضيرة إلى حسن النظر، ونشهد ان لا إله إلا الله وحده لا شريك له المبدي المعيد: 10 شيادة نرجو آن تكون متبولة يوم تاقي كل نفس معها سائق وشهيد، ونشهد ان محمدا

(1) ومته: ب ومن انشائه.

(2) الأشرف العايي التقساني: ساقط من ملب : الففساني ها: القانوي: (3) هو علم الدين أبو غبد الرحمن داوه ين عبد الرحمن بن داود الشوبكي الكركي: المعروف بابن الكخ: ("يفسوء اللامع "للخاوي ج3 صس 214-214 وقم الترجمة 797، و"المتهل الصاني لابن تغرقي بردب . 17. Ir. rfnrr/r/IIr, 11r dr 109 :(1016 289-292 رقم النرجمة

(4) رحمه الله : لد، مثاء نب : عظم اله شأنه، ساقعل من با، بر. فا.

5) راجع: وكثاب اللوك، للستريزي ح4 س 265: بوم السبت خامب من شهر جمادن الأول 816: والنجوم الزاهرة لابن ثغري بردي ح * ف 290: يوم السبت ثامن من شهر جمادى الأول سنة 816: والنسوء اللامع للسخاوي ج3 مس 21/414.

(1) عليها: تو: سليه، قا: علبنا.

Página 57