============================================================

فهوة الإنشاء الانشاء الشريف بالديار المصرية - رحمه الله(1) - من التاهرة المحروسة إلى البلاد الرومية وأنا(2) صحبة الركاب الشريث بها، وذلك في مستهل جمادى الأولى سنة عشرين وثمافي ماثة ما صورته: يتبل الأرض وينهي بعد دعاء ما أحرصه على كونه فيه مخلص: وثناه ما أخلصه من محب صسادق عليه بحرص: أله منذ استقل الركاب الكريم وإلى هذه الأيام، التي مي عند المملوك كالاعوام. ما طاب للعبد متام، وقد سطر هذه العبودية تنهي بعض الأشواق: وتبدي ما حصل للمملوك بسبب الثراق. فأصسدرها تعلم استمراره على العبوديه: وتستعرف ما يعرفس من الخام العليه، ليغوز بتفسائها، ويبادر إلى امتثالما. والله (4 المسؤول أن يمد المملوك منكم بعين العنايه : ويرزقه منكم حظا يعده(3) من الزمان وقايه، ويغني عن مطالعتكم، بما عؤده من الغوز بمشاهدتكم، بمنه وكرمه.

0(4 فكتبت له الجواب(4): ره) بعد البسملة(15: يتبل الأرض وينهي ورود المثال الكريم الذي أتسى بوروده زهر المنثور، ورشف على تسري ولرسه قهوة الإنشاء الشسية، وهو إلى الان من ذلك الانشاء مخمور . وأقر في سوق رقيتها بالرق نجعله مولاه مكاتبا، والعبذ بهذه المكاتبة مسرور. وغير خاف عن 15 العلوم الكريمة إنشاء البشارة التي هي قطرة من صبابات تلك القهوة الشمسيه: ولكن اذا شملها النظر الكريم تقدم ابو بكر على غيره بالعناية المحمديه. وجل التصد أنها غريبة وان لم تلحفل (6) بالنظر الكريم لم تتاقل (2). والذوق المخدومي هو أعظم الجلاء لعيون18 (1) رحمه الله: لاء علب، ف: عظم الله تعالى مأنه، ساقط من تا.

(2) وانا: بقية النسخ: وهو.

2) بعده:ش: بعيده ا تر: يمتامه.

(4) نكنبت له الجواب : لا: فأجابه شيخنا التر التثوي نسح انه في ماء ته بما دسورته : ولب، ق : فأجابه شبختا المشار إليه فى الله في أجله بما سورته؛ ها: فأجابه المقر التقوي المشار إليه تفمده الله تعال برحمته : قا: وأجاب المشر المشار إليه يسا مسورته.

(5) متطت البسملة من ملب.

(6) تلحظ: ها: يلط.

(1) تتاهل: ها: ينأهل

Página 276