175

============================================================

117 ابن حية الحوي 0. ولو أن الليالي خصومة ويمضي ولو أن النجوم مطاليه صلاة تجعل أطراف رماحنا انامل في عمر العدؤ وتحاسبه(1)، وسلم تسليما 2 كثيرا.

اما بعد، فنسمة ودادكم لما ضبا التلك في قبولها، وجدناها نسمة خير يتشم .411 (2) أطيبت(2) الأخبار من تمسك بذيوذا، فصدقنا رسوطا وقبلها(12 بعد التسليم ما اسزه.

6 واجلسنا تلك المشافهة في الصدر(4) فوق الأسره، وقلنا: "هذا مبتدأ وداد لا بد أن (1) ه1 برفع خبره، . وفلك ملوكي(2) تقارن في افق المحبة شمسه(1) وقمره، وروض ازهر بشتيقين ما للنعمان نضارتما، ولو استعان بماء السماء. وبحران صارا لمن تفقه في مذمبتا محمسعا، وقصيدتا مودة ودت الشسن آن تكون بينهما(1) مطلعا، وقلنا: "هذه (9 الفة رحمانية(8) يجل قدرها أن توصف"(9)، وتمسكنا بقوله تعالى : * لؤ اتفقت ما في (10) الأرض جميعا ما الفت بين قلوميم}(10) ولكن الله ألف.

(11) وقاء سطرنا هاه المفاوضة إلى المتام العالي السلطاني ، الكبيري ، الأخوي (11) : القاني: السيفي. سيف الدنيا والدين، ركن الملة الاسلامية: عماد المملكة الجنكزخانية، ذخيرة (12 الدين، خليل امير المؤمنين: شكرا خانه (11)، زيدت عظمته: ودامت معدلته: تخضه (1) كنا ني الأمل.

(2) أطيب: تو، ها: لطيف.

(2) وسولما وقبلها: بر، فا: رسوله وقبلتا.

(4) العده: ها: بر: قا: العدور (5) نلك ملو كي: ملب: قلك تمولي :قا: نلك لمعان ، بر: ذلك لمعات.

ه: بر: نته (7) بيها: ها: لما يليهما.

4) رحمانبة: ماقطط من طب.

(9) جل قدرها أن توصف: طا: بجل آن يوسف قدرها.

(10) سودة الأغال 13/8.

(11) السلطالي الكبيري الأخوني: قا: الملطاني الأنحوي" السلطاني الكبيري : ساقط من بر : الأحموتي : ساقعط ن ها.

(12) ما بين النجمتين ساتط من بر

Página 175