121

============================================================

اين حبجة الحمرقه مولانا العبد الفقير إلى الله تعالى الشيخ الامام ، التدوة العلامة، قاضي القفساة ، جلال الدين أوحد المجتهدين: رحلة الطالبين، شيخ الاسلام والمسلمين: أبو النضل عبد (4) 2 الرحمن البلقيني الشافعي (1) ، الناظر في الحكم العزيز (2) بالديار المصرية والممالك الاسلامية، رفع الله أعلام علمه على الأنمة الأعلام، ولا زال في مستتبل كل حال ماضي التضايا والأحكام، وعتد مع مولانا المقر الأشرف: العالي. المولوي،

6 القاضوي: السلاحي، خليل ناظر الديوان الشريث المغرد، أخي المقر الاشرف القلمي المشار إليه ووكيله غقد هذا التزويج على العسداق المعين وخاطبه على ذلك شنانا باللفظ الشرعي فتبل منه ذلك لاخيه وموكله قبولا صحيخا شرعيا بحضرة من تم (3 العقد الكريم بحضوره شرغا، فاكيم به عتداا(2) تمتك فيه الأحاب بالكتاب والسنه. ونظلموا جواهر إنشائه فتتلدها جيد الزمان أعظم منه: وهيت نسمات (42 اصايله بالتبول والايجاب: وتليت ايات كتابه فعؤذنا ب*الم ذلك الكتاب(2).

12 وها قد دخل شيخ الإسلام بتدريبه إلى تمييز هذا الكناب البارزي. وخعلب في

1- د(5) محاسنه نحير الافهام، وهذا وروض الايام المؤيدية زاهر(5) فأحببث به كتابا ظهر (3) تمييزه بمشايخ الاسلام، وحضل له بمالك ازمة العلم نفع ورفه المسند(7) في

15 مبتاأ(7) هذا الخبر. لمالك لنافع لابن عمر. والله تعالى يجعله عتدا مباركا ميمونا

ماضي الأمر في حاله والاستقبال، ولا برح علمه مرتفعا وسعده منتصبا عل هذا الحال: بمنه وكرمه إن شاء الله تعال، (1) التافعي، ماقذ من لب.

(2) الناظر ني الحكم العزيز: هر قا: النافلر لي الأحكام الشررغية.

(3) عشها: ساقعد من نب.

4) فعوذنا يألم: علب. ثو: نعوذنا بآلم : ها: عوذتا لم. تفسمين للآية الكريمة في سورة البقرة 1/4.

5) زاهر: ها: فيه زاهر (2) المسناء: قا: الستد" ولب : المعتند، (7) ميثاما: ساقط من توه ها.

Página 121