106

============================================================

قهرة الانشاء ليباشر ذلك بعزمه المحمدي ليضير لضعيف التتراء منه قوذ وناصر: وتظلهر :(3) -2 قدرتهم على السلوك به(1) فانه قادري ومستضيء(2) ببهجة عبد التادر21): والوصايا كثيرة ولكنه هو المسلك إلى طريقها، ومدير كاسها ليتحف لظامى برشف رحيتهاء والله تعالى يجعل خبايا الزوايا في ايامه ظاهرة بالطناء، ويديم تشبيبها بذكرد ليحسيز امل الفقر بهذا التشبيب في غناء.

والخط الشريف أعلاه حجة بمتتعاد إن شاء الله تعالى: (5 (40 ومنه(4) ديباجة عيد مولانا أمير المؤمنين المعتضد بالله أبي الفتح داود العباسي(3: عفسد الله به الدين: الحمد لله الذي شد عضد الأمة بمن أمسى به معتضدا. واشعفنا من البيت النبوي بخلينة ما برح شيخ الملوك في تقديم بيته الشريف محمتهدا، واقام العلم العباسي بعاء ابي مشلم بابي النصر فأكرم بخسن الختام وحسن الابتداء. فلله الحمد أولا وآخرا وباطنا وظاهرا ونكرر حمده على سلطان مؤئد يحف به العلماء الأعلام، وظهر لجلالهم في أبامه الزاهرة بهجة فقال موريا : "هذا زمان مشايخ الأسلام" .. نحسده على حكمته التي اقتضت أن تكون الخلافة عمدة لأحكام يزول بها الالثباس، وهو التائل: يا ذاود إنا جعلناك

شليفة في الأرفس فاخكم بئن الناس } (6) ، ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له (1 التادر الذي أطلع بدور الخلافة كاملة في المطالع افاشميه . وبل ظمأ الإسلام بستايتها العباسيه: ونشيد أن حمذا عبده ورسوله الذي يجب تقديم ال بيته في ايضاح كل امر

(1) ب: سانط من ها.

نيء، تب: نسنجير () نبد القادر: تب: السيد عبد التادر.

(4) ومنه ل، ملاء ق، با: ومن انشاله فسح الله ني مدته؛ ولب: ومن انشائه غغر الله له: ها: ومعن إنشائه تفمده اثه برحمته، برء فاء نب: ومن انشسائه.

(5) اتاريخ الحافاء، للسيوطي س 1511509 وراجع افسا "السلوك، الممقريرى 4 ص 273 2 ورة مس 29/38.

Página 106