El Cairo: la trama de las personas en el lugar, el tiempo y sus problemas en el presente y el futuro
القاهرة: نسيج الناس في المكان والزمان ومشكلاتها في الحاضر والمستقبل
Géneros
الأرقام فيها الكثير من التضارب، وربما يعود بعضها إلى أخطاء مطبعية، وبخاصة ترقيم الأصفار. مصدر الأرقام: الإدارة العامة للخطة والمتابعة - محافظة القاهرة، 1997.
إقامة صناعة ما تخلق فرص عمل خارج الصناعة لشخصين أو ثلاثة كخدمات وأنشطة مكملة. انظر: علا سليمان الحكيم «ظاهرة التحضر ونمو المدن» ندوة التوسع الحضري، معهد التخطيط القومي 1988 ص152.
في 1976 لم يتعد سكان مناطق المقابر 145 ألفا كان منهم 18 ألفا فقط هم الذين يسكنون داخل الأحواش في جبانات القاهرة التقليدية، وهناك تفريق بين سكان مناطق الجبانات الذين يعيشون في بيوت أو شقق داخل المنطقة وبين أولئك الذين يسكنون داخل الأحواش، وهؤلاء هم المعنيون باسم سكان عشوائيات، مثلهم في ذلك مثل سكان أسطح العمارات حتى في أرقى أحياء المدينة.
عزة سليمان وشنوده سمعان «التوسع الحضري ومشكلة الإسكان في مصر» - ورقة في ندوة التوسع الحضري التي نشرها معهد التخطيط القومي بالقاهرة 1988، ص328-330.
وفي 1984 كان تقدير سكان المقابر نحو 117 ألفا بدون تمييز لعدد سكان الأحواش الفعلي. ممدوح الولي «سكان العشش والعشوائيات»، نقابة المهندسين - القاهرة 1993، ص 50-51.
خسرت مصر نحو نصف مليون فدان في الفترة 1950-1984 من الأرض الزراعية الجيدة في الدلتا والصعيد نتيجة زحف المدن. انظر: محمد سمير مصطفى وعزة سليمان «مستقبل التوسع الحضري في مصر وأثره على البيئة» ندوة التوسع الحضري - معهد التخطيط القومي 1988، ص374-375.
يتواجد الزبالون بكثرة في منشأة ناصر، لكن هناك أماكن أخرى لتواجد الزبالين، مثل: عزبة النخل وحلوان وطرة والمعتمدية والبراجيل، ويزيد عددهم على 30 ألفا، وقد بدأ المهاجرون من الوادي الجديد هذه المهنة لكن لحقهم في ذلك مهاجرون من الصعيد. انظر: عزة سليمان وشنودة سمعان، مصدر سابق، ص 340-342.
ملاحظة: الكثير من موضوع السكن الطفيلي والعشوائي متضمن في بحث للمؤلف بعنوان: «السكن العشوائي في جمهورية مصر، وحالة القاهرة بشيء من التفصيل» ألقي في ندوة لجنة الجغرافيا - المجلس الأعلى للثقافة في مارس 2000 - تحت الطبع.
غيرت وزارة الإسكان خطة الإسكان في القاهرة الجديدة في صمت من منطقة لاستقبال الزيادة السكانية الشعبية في القاهرة إلى تخصيص مساحات واسعة لفيلات وقصور وعمارات الموسرين، وبالتالي لن تستوعب القاهرة الجديدة مليونين وربع المليون كما كان المستهدف، بل ربما اقتصرت على ربع هذا العدد. راجع: أبو زيد راجح، رئيس الهيئة العامة لبحوث الإسكان والبناء والتخطيط العمراني سابقا، عن العمران في القاهرة في مجلة الكتب وجهات نظر الشهرية القاهرية عدد نوفمبر 2000 ص58-61.
كان التخطيط في بناء مدينة السادات أن تصبح المقر الرسمي للحكومة المصرية كخطوة نحو نقل العاصمة السياسية من القاهرة. ولكن نقل موظفي بعض الوزارات، وبخاصة وزارة التعمير، لقي معارضة شديدة علنية وغير علنية (سياسة المقاومة السلبية)؛ مما أدى - إضافة إلى متغيرات سياسية أخرى بعد رحيل السادات - إلى التغاضي عن مشروع نقل العاصمة، ثم ضمت مؤخرا إلى محافظة المنوفية التي استفادت من المباني الكثيرة الفارغة في تحويل بعض كليات جامعة المنوفية إليها.
Página desconocida