Cuestiones del Príncipe de los Creyentes
Géneros
============================================================
.......... قضاي ير هؤمنين علي فقال الهلام : هذه والله أمي، حملتني تسعا ووضعتني كرها، وأعاد قوله الأول.
فقال لها عمر: يا هذه ، آلنا تسمعي قوله ويمينه وما يقول؟
قالت : يا أمير المؤمنين، والذي احتجب بالنور فلا عين تراه، وحق محمد وكله، ما أعرفه ولري من آي الناس هو، وانه يريد فضيحتي في عشيرتي، مرأة بكر ما تزؤجت.
فقال عمر: خذوا هذاالغلام والمرآة فامضوا بهما إلى الفحبس، فمضوا بهما، ظقيهم علي يلا، فصاح به الغلام : يا ابن عم محمد، إني غلام مظلوم، وقد امر بي عميس فت أمير المؤمنين ا : ردوه إلى عمر، فردوطلى عمر.
فن عمر: آلم آمركم بحبسه فلم رددتموه؟
قالواء ان عليأيخمرنا برده إليك، وأنت تقدمتها أن لا نعصي لطى أم قال : فهم كذلك أقبل علي فأحضر الغلام وامه جميعا، فضح له : يا غلام ، ما تقول؟ فأعاف هلام كلامه الأول.
فقال علي لعمر : أنا أقضي بينهما.
فظل عمر : يا سبحان الله! وكيف لا وأنا سمعت رسول الله يسقول : أعلمكم علي، وأقرأكمبي بن كعب.
فقال على *لمرأة لك شهود؟
Página 203