Qasida que incluye el recuerdo de la ropa, las armas y los animales del Profeta, paz y bendiciones sean con él
قاعدة تتضمن ذكر ملابس النبي صلى الله عليه وسلم وسلاحه ودوابه - القرمانية - جواب فتيا في لبس النبي صلى الله عليه وسلم
Investigador
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
Editorial
أضواء السلف
Número de edición
الطبعة الأولى ١٤٢٢هـ
Año de publicación
٢٠٠٢م
Géneros
1 / 3
1 / 5
(١) الحديث بهذا اللفظ: رواه أحمد (٢/١٨٢) والحاكم (٤/١٥٠) من حديث عبد الله بن عمرو بإسناد حسن.
1 / 6
(١) العقود الدرية ص (٤٩) . (٢) ولعل تسميتها بالقرمانية نسبة إلى بلد السائل (قرمان) بفتح أوله ثم السكون، اسم موضع كما قال ابن دردير. راجع (معجم البلدان) (٤/٣٣٠) ومعجم ما استعجم (٣/١٠٦٦) وهذا هو الحال في معظم تسميات مصنفات شيخ الاسلام الأخرى مثل (الواسطية) نسبة لواسط و(الحموية) نسبة لحماه و(التدمرية) نسبة لتدمر، وغير ذلك. (٣) زاد المعاد (١/١٣١) وراجع: فقرة رقم (١٢٩) .
1 / 7
1 / 8
1 / 14
(١) الحياصة: اسم لما يسميه الناس المنطقة، والمنطق بكسر ما شددت به وسطك، والنطاق والمنطق واحد (المصباح المنير) (نطق) . (٢) والكنانة: ويقال لها: الجعبة، وهي بكسر الكاف، وهي ظرف السهام، وتكون تارة من جلد، وتارة من خشب. (صبح الأعشى (٢/١٥٨٠» . وأما: (القوس): فالقسي على ضربين: أحدهما: العربية، وهي التي من خشب فقط، ثم إن كانت من عود واحد قيل لها (قضيب) وإن كانت من فلقين قيل لها (فلق) . الثاني: الفارسية، وهي التي تركب من أجزاء من الخشب والقرن والعقب والغراء. ولأجزائها أسماء يخص كل جزء منها اسم، فموضع إمساك الرامي من القوس يسمى: المقبص، ومجرى السهم فوق قبض الرامي يسمى: كبد القوس، وما يعطف من القوس يسمى: سية القوس، وما فوق المقبض من القول وهو ما على يمين الرامي يسمى: رأس القوس، وأما أسفله وهو على يسار الرامي يسمى: رجل القوس. (صبح الأعشى) (٢/١٥٠.) . وأما: (النشاب): النشاب: النبل واحدته نشابة. =
1 / 17
= والناشب ذو النشاب ومنه سمي الرجل ناشبا والناشبة قوم يرمون بالنشاب. والنشاب: السهام وقوم نشابة يرمون بالنشاب. (لسان العرب) (نشب) . (١) (الجوشن): اسم الحديد الذي يلبس من السلاح. والجوشن: الدرع، وقيل الجوشن من السلاح: زرد يلبسه الصدر. (لسان العرب) (جشن) (المهماز):المهمزة، وهي عصا في رأسها حديدة ينخس فيها الحمار. والمهامز: مقارن النخاسين التي يهمزون بها الدواب لتسرع، واحدتها: مهمزة وهي المقرعة والمهمزة والمهماز: حديدة تكون في مؤخر خف الرائض. وسيأتي الكلام عليها ص٥٧. (لسان العرب) (همز) .
1 / 18
(١) (البيضة): البيضة وهي آلة من حديد توضع على الرأس لوقاية الضرب ونحوه وليس فيه ما يرسل على القفا والآذان وربما كان ذلك من زرد. (صبح الأعشى) (٢/١٥٠) . (٢) (المغفر): بكسر الميم وهو كالبيضة إلا أن فيه أطرافا مسدوله على قفا الابس وأذنيه وربما جعل منها وقاية لأنفه أيضا، وقد تكون من زرد أيضا. (صبح الأعشى) (٢/١٥٠) .
1 / 19
(١) (الدرع): هو جبة من الزرد المنسوج يلبسها المقاتل لوقاية السيوف والسهام وهي تذكر وتؤنث (صبح الأعشى) (٢/١٥١) . (الزرد): حلق المغفر، والدرع الزردة حلقة الدرع والسرد ثقبها، والجمع زرود. والزرد مثل السرد، وهو تداخل حلق الدرع بعضها في بعض. (لسان العرب) (زرد) . (٢) (الجبة): ضرب من مقطعات الثياب تلبس، وجمعها جبب وجباب. والجبة: من أسماء الدرع، وجبة الرمح: ما دخل فيه من السهام. (لسان العرب) (جبب) . (٣) (الفروج): بفتح الباء: القباء، وقيل: الفروج قباء فيه شق من خلفه. (لسان العرب) (الفرج) . (٤)، (٥) يأتي تخريج ذلك ص (٤٠) .
1 / 20
(١) يأتي تخرج ذلك ص (٣٨) . (٢) مفردها: "تاسومة". وراجع: "زاد المعاد" (١/١٣٩) . (٣) البخاري (٢٨٦٦) . واللفظ له ومسلم (٢٣٠٧) . (٤٨) عن أنس ﵁: استقبله النبي ﷺ على فرس عري ما عليه سرج في عنقه سيف. =
1 / 21
= فائدة: قال الحافظ ابن حجر ﵀: "العري: بضم المهملة وسكون الراء، أي: ليس عليه سرج ولا أداة ولا يقال في الآدميين إنما يقال عريان، قاله ابن فارس: قال وهي من النوادر.. وفيه: ما كان عليه النبي ﷺ من التواضع والفروسية البالغة، فإن الركوب المذكور لا يفعله إلا من أحكم الرموب وأدمن على الفروسية وفيه تعليق السيف في العنق إذا احتاج إلى ذلك حيث يكون أعون له. وفي الحديث ما يشير إلى أنه ينبغي للفارس أن يتعاهد الفروسية ويروض طباعه عليها، لألا يفجأه شدة فيكون قد استعد لها" (فتح الباري) (٦/٧٠) . (١) راجع: "زاد المعاد" (١/١٥٩) وللحافظ ابن منده جزء فيمن أردفهم النبي ﷺ وهو مطبوع وقد أوردهم وزاد عليهم الصالحي في "سبل الهدي والرشاد" (٧/٦٠٦-٦١٧) .
1 / 22
(١) البخاري (٤٤٦١) . (٢) مسلم (١٦٣٥) (١٨) . (٣) الترمذي (١٢١٤) وعنده: "بعشرين صاعا من طعام"، والنسائي (٧/٣٠٣) وابن ماجة (٢٤٣٩) وأحمد (١/٢٣٦،٣٦١) والدارمي (٢٥٨٥) . وعندهم: "بثلاثين صاعا من شعير". وهو بهذا اللفظ أيضا: عند البخاري (٤٤٦٧) من حديث عائشة ﵂.
1 / 23
(١) البخاري (٢٠٦٨) ومسلم (١٦٠٣) (١٢٦) . (٢) البخاري (٢٥٠٨) .
1 / 24
(١) أحمد (٧٦٦، ٧٨٥، ١٣٥٩)، وأبو داود (٢٥٦٥)، والنسائي () ٦/٢٢٤١ وابن حبان (٤٦٨٢) والبيهقي (١٠/٢٢) . وصححه الشيخ أحمد شاكر في تعليقه على "المسند." "الذين لا يعلمون": قال الطحاوي ﵀: "أي أنهم يتركون بذلك لإنتاج ما في ارتباطه الأجر، وينتجون ما لا أجر في ارتباطه". "شرح معاني الآثار" (٣/٢٧١) . (٢) رواه أحمد (٤/٣٣،٢١١)، وأبو داود (١٤٧٢)، والبخاري في "الأدب المفرد" (١٦٦) والحاكم (٤/١٢٣) وابن حبان (٣/٣٣٢) والبيهقي (٧/٣٠٣) . وصححه الألباني في "صحيح أبي داود" (١٣٠،١٣١) "بهمة": قال الخطابي ﵀: "البهمة ولد الشاة أول ما يولد، يقال للذكر والأنثى: بهمة". "معالم السنن" (١/١٠٥) .
1 / 25
(١) مسلم (١٩١٨) (١٦٧) . وللحافظ أبي يعقوب القراب ﵀ (ت٤٢٩هـ) جزء في "فضائل الرمي في سبيل الله" وهو مطبوع.
1 / 26
(١) الذي في مسلم عنه (١٩١٩) (١٦٩) هي الجملة الأخيرة بلفظ: "من علم الرمي ثم تركه فليس منا أو قد عصى". وأكمل اللفظ الذي ذكره المصنف فهو عند أحمد (٤/١٤٤، ١٤٦، ١٤٨) وأبي داود (٢٥١٣) والترمذي (١٦٣٧) وقال: "حديث حسن صحيح" وابن ماجة (٢٨١١) والدارمي (٢٤٠٥) والطيالسي (١٠٠٧) . (٢) الطبراني في "المعجم الصغير" (٥٤٣) وفي الأوسط (٤١٧٧) بلفظ: "فهي نعمة كفرها".
1 / 27
1 / 28
(١) البخاري (٦٠٣٣) ومسلم (٢٣٠٧) (٤٨) . "لم تراعوا": أي روعًا مستقرًّا أو روعًا يضركم. "وجدناه بحرًا": أي واسع الجري. "شرح النووي لمسلم" (١٥/٦٧، ٦٨) . (٢) رواه أحمد (١/٢٧١) والترمذي (١٥٦١)، وقال: "حديث حسن غريب"، وابن ماجه (٢٨٠٨)، وصححه الحاكم (٢/١٤١، ٣/٤٢) .
1 / 29
(١) قال المصنف ﵀: "وهو الذي رأى فيه الرؤيا يوم أحد قال: رأيت في سيفي ذي الفقار فَلًاّ فأوّلته فلا يكون فيكم، ورأيت أني مردف كبشا، فأولته كبش الكتيبة، ورأيت أني في درع حصينة فأولتها المدينة ورأيت بقرا تذبح فبقر والله خير. فكان الذي قال رسول الله ﷺ. وهذا الكذب المذكور في ذي الفقار من جنس كذب بعض الجهال أنه كان له سيف يمتد إذا ضرب به كذا وكذا دراعا وهذا مما يعلم العلماء أنه لم يكن قط لا سيف علي ولا غيره، ولو كان سيفه يمتد لمده يوم قاتل معاوية" "منهاج السنة النبوية" (٨/١٠٣) . (٢) ذكر الحافظ ابن القيم ﵀ أن النبي ﷺ كان له تسعة أسياف فقال: "كان له تسعة أسياف: "مأثور"، وهو أول سيف ملكه ورثه من أبيه و"العضب" و"ذو الفقار" بكسر الفاء وفتح الفاء وكان لا يكاد يفارقه، وكانت قائمته وقبيعته وحلقته وذؤابته وبكراته ونعله من فضة، و"القلعي"، و"البتار"، و"الحتف" و"الرسوب"، و"المخذم" و"القضيب"" "زاد المعاد" (١/١٣٠) . وكذا عده تسعا: ابن جماعة في "مختصر السيرة". ونفله عنه التلمساني في "تخريج الدلالات السمعية" (٤٠٩) . وكذا عدها تسعا: الحافظ العراقي ﵀ في ألفيته للسيرة (٢٦٨- بشرح المناوي) . وعدها الصالحي أحد عشرة سيفا "سبل الهدى والرشاد" (٧/٥٨١-٥٨٤) .
1 / 30