Perfume of the Art of Morphology
شذا العرف في فن الصرف
Investigador
نصر الله عبد الرحمن نصر الله
Editorial
مكتبة الرشد الرياض
Géneros
١ الدرس: بمعنى الضياع.
1 / 5
1 / 6
١ هذه الترجمة مختصرة من ترجمة تلميذه مصطفى السقا. ن ٢ نسبة إلى مُنية حَمَل من قرى (بُلْبِيس) بمديرية الشرقية.
1 / 7
1 / 8
١) هذه العبارة مخالفة للشرع ولكل جواد كبوة بل كبوات والأفضل أن نقول عبارةً غيرها رحم الله المؤلف وغفر له. آمين. ن
1 / 9
١ البيت لقعنب بن ضمرة.
1 / 10
١ اسمه الهرّا: بألف مقصورة بدون همزة نسبة إلى هراة. ن ٢ الوجوب الكفائي: هو الذي إذا عمله البعض سقط عن الباقين. ن
1 / 11
1 / 12
١ التنوين: نونٌ سَاكِنةٌ تلحق الآخِرَ لفظًا لا خطًّا. ن
1 / 13
١ زيادة لام واحدة عامة في الفعل والاسم، نحو دحرج وجعفر، وزيادة لامين: خاصة بالاسم، نحو سفرجل، وخصت اللام بالتكرير، لأنها أقرب. اهـ منه. ٢ اعلم أنه لا يؤتى في الميزان بالحرف المزيد نفسه فلا يقال في "قَدَّمَ" إنَّه على زون "فَعدَل"، والغرض هنا هو التنبيه على أن الزيادة حصلت بتكرير حرفٍ أصلي هو العين. ن
1 / 14
١ وذلك لأن الماضي: "قال" والألف منقلبة عن "واو" فأصل الفعل: "قَوَلَ" على وزن "فَعَلَ" فلمّا حذفَتِ الواو في الأمر بقيت على وزن "فُلْ".ن
1 / 15
١ رَأى: على وزن "فَعل" والجمع "أرآي" = "أرأاي": على وزن: أفعال. ن
1 / 16
١ تحرك هذه التاء بالكسر أو الفتح لالتقاء الساكنين، لا يخرجها عن كونها ساكنة أصالة.
1 / 17
١ اعلم أن اسم الفعل ضربان: أحدهما ما وضع من أول الأمر كذلك، كشتان وصه ووي. والثاني: ما نقل من ظرف أو جار ومجرور نحو دونك بمعني خذ، ومكانك بمعنى اثبت، وأمامك بمعنى تقدم، وعليك بمعنى الزم، وإليك بمعنى تنح، أو من مصدر، سواء استعمل فعله نحو رويد زيدًا، بمعنى أمهله، فإنهم قالوا: أروده إروادًا، أم لم يستعمل، نحو بله زيد أو زيدًا، بمعنى ترك زيد أو اترك زيدًا، وهو سماعي في غير فعال، فإنه ينقاس في كل فعل ثلاثي متطرف. اهـ.
1 / 18
1 / 19
1 / 20
١ يقال: يفع الجبل: صعده، والغلام: راهق العشرين كأيفع، ووهل إلى الشيء: ذهب وهمه إليه، وأله عبد. وألهه: أجاره وأمنه. اهـ منه.
1 / 21
١ وتسمّى: حروف الإظهار. ن ٢ واللغة الثانية: بكسر عين مضارعه. ٣ والفصيح: بكسر عين مضارعه. ٤ هذا على القياس، لوجود مصدره "الحمرة"، والوصف منه "أحمر، وحمراء" ولكن العرب لم ينطقوا بالفعل الثلاثي استغناء باحمار، ولعله وجد ثم أميت. قال سيبويه: "استغنوا باحمار عن حمر". "انظر شرح ابن جني على تصريف المازني، طبعة الحلبي ص ١٦" السقا.
1 / 22
1 / 23
١ قوله: "ومن باب ضرب إن كان لازمًا.." ومن غير الغالب حبه يَحِبه، بفتح الياء وكسر الحاء، لغة في: أحبه يحبه. وقد جاء الوجهان عدة أفعال متعدية، وعدة أفعال لازمة. فمن الأول هو فلان الشيء يهره ويهره: بمعنى كرهه. وأصل الهرير: صوت الكلب الخلفي، وشد متاعه يشده ويشده: بمعنى أوثقه، وعله الشراب يعله ويعله، سقاه عللًا بعد نهل. والعلل: الشرب الثاني، والنهل محركًا: الشرب الأول، وبت الحبل وغيره يبته ويبته بتًّا: قطعه، ونم الحديث ينمه وينمه نما ونمة: حمله وأفشاه، على وجه الإفساد. ومن الثاني: صد عن الأمر يصد ويصد صدودًا: أعرض عنه، وأث الشجر يؤث ويئث: أي: كثر والتف، وخر الحر يخر ويخر: أي سقط من علو إلى أسفل، وحدت المرأة على زوجها تحد وتحد: تركت الزينة، وثرب العين تثر وتثر، ثرورًا: عزر ماؤها: ودرت الشاة تدر وتدر، وجم الماء يجم ويجم: بمعني كثر: وعن له الشيء يعن ويعن: بمعنى عرض. وشذ عن الجمهور يشذ ويشذ: انفرد، وشطت الدار تشط وتشطط: بمعنى بعدت، وطش المزن يطش ويطش: أمطر دون الرش، وأل السيف يؤل ويئل: لمع. ٢ أي من برأ المريض، وهذه إحدى لغاته، وكذلك هنأ يهنئ في إحدى لغاته اهـ.
1 / 24