العلاقة المثلى بين الدعاة ووسائل الإتصال الحديثة في ضوء الكتاب والسنة
العلاقة المثلى بين الدعاة ووسائل الإتصال الحديثة في ضوء الكتاب والسنة
Editorial
مطبعة سفير
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤٣٢ هـ
Ubicación del editor
الرياض
Géneros
Tus búsquedas recientes aparecerán aquí
العلاقة المثلى بين الدعاة ووسائل الإتصال الحديثة في ضوء الكتاب والسنة
Sa'id bin Wahf al-Qahtani d. 1440 AHالعلاقة المثلى بين الدعاة ووسائل الإتصال الحديثة في ضوء الكتاب والسنة
Editorial
مطبعة سفير
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤٣٢ هـ
Ubicación del editor
الرياض
Géneros
(١) الترمذي، كتاب صفة جهنم، عن رسول الله ﷺ، برقم ٢٥٧٤، وصححه الألباني في صحيح الترمذي، ٣/ ٢٥، وفي سلسلة الأحاديث الصحيحة، ١/ ٢٤، برقم ٥١٢. (٢) مسلم، كتاب الجنائز، باب الأمر بتسوية القبر، برقم ٩٦٩. (٣) البخاري، كتاب أحاديث الأنبياء، باب قول الله تعالى: ﴿واتخذ الله إبراهيم خليلًا﴾ برقم ٣٣٥٢، وأطرافه في البخاري برقم ٣٩٨، ١٦٠١، ٣٣٥١، ٤٢٨٨. وجاء في حديث ابن عباس أن النبي ﷺ حينما دخل البيت كبر في نواحي البيت وخرج ولم يصلِّ فيه. وسمعت شيخنا ابن باز ﵀ يقول: «على حسب علم ابن عباس، والصواب أنه صلى داخل البيت، كما رواه أسامة، وبلال، ورواه ابن عمر عن عمر، وابن عباس لم يحفظ بل صلى في البيت ركعتين، أمام الداخل، وطاف بنواحيه وكبّر ودعا، ومحى ما في الجدران من الصور، وكان دخوله عام الفتح، ولم يدخلها في حجة الوداع؛ لئلا يشق على أمته، والأزلام: سهام يكتب عليها: الأول: افعل، والثاني: يكتب عليه لا تفعل، والثالث: خلو ... فإذا أراد أحدهم أن يهم بشيء أجراها فإن خرج افعل فعل، وإن خرج لا تفعل لم يفعل، وإن خرج الغفل أعاد حتى يخرج افعل أو لا تفعل، وهذا من خرافات الجاهلية». سمعته أثناء تقريره على صحيح البخاري، الحديث رقم ٤٢٨٨.
1 / 69