تيرسياس :
الطريق التي كانت تقودك إلى الإله؛ فإن الطريق التي لقيت فيها أبا الهول طريق أخرى، ولكنك كنت تعلم أن الإله لا يرجع جوابا على من دنس يديه.
أوديب :
هذا حق. ومن أجل ذلك عدلت عن استشارة الإله، وأخذت الطريق التي قهرت فيها أبا الهول.
تيرسياس :
ماذا كنت تريد أن تطلب إلى الإله؟
أوديب :
أن ينبئي ابن من أنا؟ ثم أزمعت فجأة أن أجهل هذا النسب.
تيرسياس :
بعد اقتراف الجريمة!
Página desconocida