135

============================================================

تاكيد ينصب الاسم ويرفع اللبر وتزيد فى ان الفتوحة فقول حرف مأكيد مصدرى بيصب الاسم ويرنح الخبر* واعلم انه يلب على للبرب لى صناة الامراب ان يذكر فسلا ولا يحث من لاعله اوميتدأ ولا ينخحمص عن حبره لوظرفا اوجرورا ولا ينبه على متسلقه لو جملة ولا يذكر لها علا من الاعراب لم لا لموموسولا ولا بيين سلده وعائده وان يقتصرفى اعراب الاسم من نحوقام ذا اوقلم اللى على ان يقول السم اشانة لولسم موسول فان ذلك لا يقتضى اعرابا والصولب لن قال فاعل وهو اسم اشارة اواسم موصول فان قت لا نائدة فى قوله فى ذااه اسم اشارة بخلاف قوله ق الدى اه لسم موصول فان فيه تتيها على مايتتقرا من الصلة والعائد ليطلها المبرب وليعلم ان جملة الصلة لا عحمل لها لت بلى فيه ناثدة وهى الثنيه ال ان ما يلجته من الكاف حرف غطاب لا لسم مضاف اليه والى ان الاسم اللى بده فى نحوقرك جلق هذا الرجل نت او صلف بان على الخلاف فى العرف بال الولق بدلم الاشارة وهد ليها فى لخو باليها الرجل وعا لا يننى عليه اعراب ان تقول مضاف فان المضلف ليس له اعراب ممشقركما للفاعل ونحوه ولنا اعرابه بحسب مايد خل عليه فالصواب لن قال فاعطل او مفول او تحو ذلك بخلاف المضاف اليه فان له اعرابا مسترا وهو الجر فافا قيل مضاف اليه علم اله جرور وفبنى لن يجنب المعرب ان قول فى جرف من كشاب الله انه نائد لاه يسق الى الاذهان ان الزائد هو الذى لا ممنى له وكلام لله سبماه منزه عن ذك وقد وقع هذا الومم للامام فخرالدين قال المققون على ان الهمل لا يقمع فى كلام لله سحاته فاما ما فى قوله تبالى فجما رهة س الله فيمكن لن تكون استفهامية لاتب والقدير فباى رهة والزائد عد النورين

Página 135