============================================================
والمسكتة، إلا أغلق الله أبنواب السماء ثون خليهموحاجته، ومسكنية((1) مولهذا كان بعض الحكام لا يغيب من بيته، ولا يسكن إلا في دهليزه(2)، وروى أبو 3 داود(2) والحاكم(1)، وصحح اسناده: من ولي من امور الثاس شيئا، فاحتجب عنهم، حجبه الله يوم القيامة"(5). ورواه الطبر اني(1)، بلفظ: أئما أمير احتجب عن الناس، قاهمهم احتجب الله عنه يوم القيامة"(1). وليرفق برعيته، ويجتهد في التصح لهم، ففى مسلم عن عائشة ،رضى الله عنهاء قالت: سمعت رسول الله، صلى الله عليه وسلم ، يقول في بيتى، هذا: اللهم من ولي من امر أمتي شيئا، قشق عليهم، فاشقق اللهم عليه، ومن ولي من امر امتي شيئا، فرقق بهم، فارقق يوه(4).
وفي الصحيحين عن معقل بن يسار(4)، رضى الله عنه، قال: سمعت 2 دهليزه ب ج د هز ح: دهليز واا وروى... القيامة ب ج د و ز: - ه_ ح ورواههه القيامة ب ج د ز: هرح عنه ج د ز: عنهم باا ويجتهد بده ح: ويجهد ج و ز اسين ج د هو زح- ا/امر ب دهزح: امور ج و 8فاشقق ب ج د ز ح: فاشق ه وا1 اللهم ب ج د هو ز ح: مسلم 9- فارفق ب ج د هو ز: * اللهم ح قال سعت وسلم ب ج وه ز ز (1) رواء أحمد */ 238" رواء الترمفى 3/ 610 رقم 1336 في كتاب الأحكام () اليعليز: بالكسر هو مايين الباب وللمار أى المر- ينظر: القروة آبادي 182/2 ل أبو داود: هو سليمان بن الأشعث بن اسحاق السحستان، الامام في رمانه، رلو للحدمث، ورحل كتعرأ من أحل ذلك، له كتاب للستن الشهور، ترن نة 27ع /448م. ينظر: ابن آبي يعلى 1/ 162؛ ابن الجوزي، المنتقم 269/12- 270.
(4) الحاكم: هو حمد بن عبد الله اليابوري، الحافظه غرف بالحاكم لتقلده القضاء ألف لى الحدمث وله الصحيحان، تول سنة 40ه 1014م. منظر: ابن حلكان 4/ 280- 241.
ى دواء أبر داود رقم 2948 ملقظ: * من ولاه الله شيتأ من أمرو للسلمين، قاحتجب دون حاجتهم وحلتهم، وفقرهم، احتحب الله دون ه وسه وفقره برم القيامة* (1 الطبران: هو ابو القاسم سليمان بن أحمد، ولدكدينة عكا، روى الكتر من الأحاديث، من مصنفاته: المعحم الكبعر وللعحم الصفير، والمصحم الأوصط، توفي سنة 360ه /970م، ينظر: ابن أن يعلنى 510-49/2.
(3 لم اعثر على تخريج له هذا اللفظه وروى فى كتاب الترغيب ولترهيب عن للطران بلغظ* من ولي شيتا من أمور المسلمين لم منظر الله في اه ن منظر ف حواتحهم. مظر: التتري 175/3.
وواه مسلم 12/ 212- 213 (17 معقل: هو معقل بن بسار بن عبدالله من معر بن حراق، يكن أبا عد لله، وقيل: أبا هسار، شهد بعة الرضوان، توي في أيام يزيد امن معاوهة. متظر: ابن الأنر أسد 4/ 398- 399" ابن عبد الر3 / 1432- 1433.
Página 202