============================================================
خذوا من تائي موجب الحمد والشكر ومن در لفظى طيب التظم والسنثر فيا راكبا يسري على بطن ضامر الى الروم يهدي نحوها طيب التشر ك الغير إن واقيت برما فسر بها رويدك لأسطتيول سامية الذكد لذي ملاق لا يبلغ الوصف كنهه شريف المساعى ناقد النهى والأمر الى بايزيد الخير والملق الذي حمى بيضة الإسلام (1) بالبيض والسمر وجرد للدين الحتيفي صارما أباد به جمع الطواغيت والكفد وجاهذهم في الله حق جهاده رجاء بما ييغي من القوز والأجرا/2 له هيبة ملء الصدور وصولة متسمة بين المخافة والذعد اطاع له مايين روم وفارس ودان له ما بين يصرى إلى مصر هو البعر إلا أته دائم العطاء وذلك لا يخلو من العد والجزر هو البدر إلا أنه كامسل الضياء وذاك حليف النقص في معظم الشهر هو الغيث إلا أن للغيث مسكة وذا لا يزال الدهر يتهل بالقطر وفلا(2) وذا ماضى العزيمة في الأمر هو السيف إلا أن للسيف نيوة 2- داكبا اب ج د و ز ح: ركباه 3 لاسطنبول أب ه و ز ح: لااسطتبول ج: لاستسبول د الذى أب ج و زح : لدى ده ال ناقدأب و ز ح: نافد ج ده ا/ النهى آب ج دو ز ح: الفهى ه والسرأب جه و ز ح: والثم د 1- جع أب ج ه و ز ح: - د ا/ الطواغيت أب د ه ز ح: الطواغيث ج و 2 رجاء دهو: آحا اب زح: وحاء ج ال يغى اسج دو زح: يبقى ه اامن اب دهو ز ح: فى ج والذعر أب ج دهز ح: والدعر د 10 يخلو أب ج دهو ز: يخلوا ح1/ والحزر أسج * زح: والزحره: والحرو 11- معظم ا س ج د ه ز ح: كامل و 12- بزال اب هو زح: يزل ج: يزول د ل/ ينهل أب ده ز ح: يفعل ج: يهل و 13- في الأمراب دهو زح: والامرج (1) بيضة الإسلام : جماعتهم ينظر: ابن منظور 127/7 (4) القل: الثلم في السيف، والكسر فيه، منظرة ابن متظور1 533-530/1
Página 153