الجنسي بل على العكس إذا كانت الزوجة مكرهة، فقد يحصل لديها تشنج في عضلات الهبل نتيجة رغبتها في منع الايلاج . وهكذا تصبح المناسبة الجنسية مؤلمة، وهومايدعى ال طبيا بعسرة الجماع، وهذا يؤدي بالتالي الى تثبيط العلاقة الجنسية لدى الزوجة والافتراق الجنسي لدى الزوجين.
- لاصحة لذلك من الناحية الطبية . ولعل هذه المعتقدات رواسب من التعاليم الطبية الى البابليين، حيث كانوا يربطون بين النجوم والبروج وأعضاء الجسم المختلفة.
24 - لاصحة لذلك كله من الناحية الطبية.
- تتلخص الأطوار الغريزية للمناسبة الجنسبة الطبيعية بالمراحل التالية : طور الرغبة اوالميل الجنسي، طور الاثارة الجنسية، طور الرعشة، طور الخمول . وفي طور الخمول يزول التوتر العضلي ويخمد الاحتقان في الأعضاء التناسلية . وتختلف مدة هذا الدوربين 30-15.
ادقيقة حيث يسترخي الزوجان بهدوء في حالة مودة حالمة . إن السعادة في إنجاز هذه العملية اترابطة بالكلمات المعسولة وإبداء الحنان من حين الى اخر. وإن أية محاولة من أحد الوجين في إهمال هذا الدور أو الاسراع فيه يخاطر في تقويض هذه المتعة الحلال، التي هي في الواقع محصلة للعمل الجنسي.
- الصحة الشخصية للزوجين (الاختسال، ضبط رائة الجسم، تنظيف الأعضا الناسلية ومايحيط بها) كلها عوامل تؤثرفي ظروف المناسبة الجنسية . وإن أي منظر مستقبح أورائحة مستكرهة قد تؤدي الى النفور وعدم تكامل الوظيفة الجنسية.
67 - لاصحة لذلك.
28 - الاسقاط محرم في جميع الشرائع السماوية ومعظم القوانين ، الا لضرورات طبية حين اكون في استمرار الحمل خطر على حياة الحامل . وهو محرم منذ اللحظة التي يحصل فيها الالقاح (اندماج النطفة بالبويضة) . غير أن بعض القوانين الوضعية في العصر الحديث في اض البلدان سمحت بالاجهاض لغايات اجتماعية واقتصادية بقصد تحديد النسل بحج احسين مستوى الدخل والتخلص من التخلف الاقتصادي . وهي سياسة سلبية . فالتكاتر السكاني مظهر من مظاهر التخلف الاقتصادي لاسببا له . كما أن سياسة تحديد النسل في اض أجزاء الوطن العربي سياسة بلهاء، فيما إذا اعتبرنا أن الوطن العربي وصمة اقتصادية
Página desconocida