﴿فَأَما الْإِنْسَان إِذا مَا ابتلاه ربه فَأكْرمه ونعمه فَيَقُول رَبِّي أكرمن﴾ (٢٨ / أ) وفيهَا: ﴿يَوْمئِذٍ يتَذَكَّر الْإِنْسَان وأنى لَهُ الذكرى﴾ .
وَالْحَادِي وَالْعشْرُونَ: أبي بن خلف. [وَمِنْه] قَوْله تَعَالَى فِي النَّحْل: ﴿خلق الْإِنْسَان من نُطْفَة﴾، وَفِي مَرْيَم: ﴿أَولا يذكر الْإِنْسَان أَنا خلقناه من قبل وَلم يَك شَيْئا﴾ . وَفِي يس: ﴿أولم ير الْإِنْسَان أَنا خلقناه من نُطْفَة فَإِذا هُوَ خصيم مُبين﴾ .
وَالثَّانِي وَالْعشْرُونَ: الْحَارِث بن عَمْرو. [وَمِنْه] قَوْله تَعَالَى فِي الْبَلَد: ﴿لقد خلقنَا الْإِنْسَان فِي كبد﴾، وَقيل: نزلت فِي كلدة بن أسيد.
وَالثَّالِث وَالْعشْرُونَ: أَبُو حُذَيْفَة بن عبد الله. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى: فِي يُونُس: ﴿وَإِذا مس الْإِنْسَان الضّر دَعَانَا لجنبه﴾ . وَقيل: نزلت