4

Nuskhat Nabit

نسخة نبيط بن شريط الأشجعي (نبيط بن شريط: له صحبة)

Investigador

خلاف محمود عبد السميع

Editorial

دار الكتب العلمية [ضمن مجموع باسم الفوائد لابن منده]

Número de edición

الأولى

Año de publicación

٢٠٠٢ م

Géneros

moderno
١٣- (٣٤١) وَبِهِ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ، قَالَ: خَيْرُ أَصْحَابِي الْقَرْنُ الَّذِي أَنَا فِيهِمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الْفِتَنُ كَقِطَعِ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ "
١٤- (٣٤٢) وَبِهِ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ، قَالَ: " ابْتَغُوا الْحَاجَاتِ عِنْدَ حِسَانِ الْوُجُوهِ "
١٥- (٣٤٣) وَبِهِ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، أَنَّهُ وَرَدَ عَلَيْهِ وَفْدُ عَبْدِ الْقَيْسِ، وَفِيهِمْ غُلامٌ وَضِيءُ الْوَجْهِ، فَأَقْعَدَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ، وَقَالَ: " إِنَّمَا أُتِيَ أَخِي دَاوُدُ ﵇ مِنَ النَّظَرِ "
١٦- (٣٤٤) وَبِهِ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ، قَالَ: " خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لأَهْلِهِ وَأَنَا خَيْرُكُمْ لأَهْلِي "
١٧- (٣٤٥) وَبِهِ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ، قَالَ: " اللَّهَ اللَّهَ فِي أَصْحَابِي، لا تَتَّخِذُوهُمْ غَرَضًا مِنْ بَعْدِي، فَمَنْ أَحَبَّهُمْ فَبِحُبِّي أَحَبَّهُمْ، وَمَنْ أَبْغَضَهُمْ فَبِبُغْضِي أَبْغَضَهُمْ، وَمَنْ آذَاهُمْ فَقَدْ آذَانِي، وَمَنْ آذَانِي فَقَدْ آذَى اللَّهَ، وَمَنْ آذَى اللَّهَ فَيُوشِكُ أَنْ يَأْخُذَهُ "
١٨- (٣٤٦) وَبِهِ عَنْ جَدِّهِ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ، قَالَ: " خَلَفْتُ فِيكُمُ الثَّقَلَيْنِ: كِتَابُ اللَّهِ حَبْلٌ مَمْدُودٌ وَطَرَفُهُ بِيَدِ اللَّهِ وَطَرَفُهُ بِأَيْدِيكُمْ، وَعِتْرَتِي أَهْلُ بَيْتِي، وَإِنَّهُمَا لَنْ يَفْتَرِقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَى الْحَوْضِ، فَاحْفَظُونِي فِيهِمَا "

1 / 120