وما أدري أعفو أم جزاء
وما كانت ذنوبي عن عناد
ولكن بالقضا غلب الشقاء
وظني فيك يا طه جميل
ومنك الجود يعهد والسخاء
وحاشا أن أرى ضيما وذلا
ولي نسب بمدحك وانتماء
8
ثم ينتقل بعد ذلك إلى فتح الأشغال فيقول منشدا:
فتحت باب الطريقة أرتجي مننا
Página desconocida