66

Nihayat Murad

نهاية المراد من كلام خير العباد

Editorial

مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية

Número de edición

الأولى

Año de publicación

٢٠٠٤

Géneros

moderno
٦٤ - أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ السِّلَفِيّ، أَنَا أَبُو الْعَلاءِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْفِرْسَانِيُّ، أَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ يَحْيَى بْنِ جَعْفَرِ بْنِ عَبْدَكَوَيْهِ الإِمَامُ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ أَيُّوبَ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدَانَ، ثنا بَكْرُ بْنُ بَكَّارٍ، نا حَمْزَةُ بْنُ حَبِيبٍ الزَّيَّاتُ، ثنا أَبُو إِسْحَاقَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ، كَانَ إِذَا دَعَا لأَحَدٍ بَدَأَ بِنَفْسِهِ، فَقَالَ: " رَحِمَنَا اللَّهُ وَأَخَانَا لَوْ صَبَرَ مَعَ أَخِيهِ لأَبْصَرَ الْعَجَبَ الأَعَاجِيبَ، وَلَكِنَّهُ قَالَ: ﴿إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا﴾ [الكهف: ٧٦] " رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُوسَى الرَّازِيِّ، عَنْ عِيسَى بْنِ يُونُسَ، عَنْ حَمْزَةَ الزَّيَّاتِ. وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ، عَنْ نَصْرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْوَشَّاءِ الْكُوفِيِّ، عَنْ أَبِي قَطَنٍ، عَنْ حَمْزَةَ. وَرَوَاهُ النَّسَائِيُّ، عَنْ أَبِي الْحُسَيْنِ أَحْمَدَ بْنِ سُلَيْمَانَ الرَّهَاوِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مُوسَى، عَنْ إِسْرَائِيلَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ

1 / 66