176

Nihayat Murad

نهاية المراد من كلام خير العباد

Editorial

مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية

Número de edición

الأولى

Año de publicación

٢٠٠٤

Géneros

moderno
٩٤ - أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَالْمُبَارَكُ بْنُ عَلِيٍّ، أنبا عَبْدُ الْقَادِرِ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَأنا عَبْدُ الْحَقِّ، أنبا عَمِّي، قَالا: أنبا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ، أنبا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثنا زَيْدُ بْنُ يَحْيَى الدِّمَشْقِيُّ، قَالَ: ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْعَلاءِ، قَالَ: سَمِعْتُ مُسْلِمَ بْنَ مِشْكَمٍ، قَالَ: سَمِعْتُ الْخُشَنِيَّ، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَخْبِرْنِي بِمَا يَحِلُّ لِي وَيَحْرُمُ عَلَيَّ، قَالَ: فَصَعِدَ فِيَ النَّبِيِّ ﷺ وَصَوَّبَ فِيَ الْبَصَرَ، فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ: الْبِرُّ مَا سَكَنَتْ إِلَيْهِ النَّفْسُ وَاطْمَأَنَّ إِلَيْهِ الْقَلْبُ، وَالإِثْمُ مَا لَمْ تَسْكُنْ إِلَيْهِ النَّفْسُ وَلَمْ يَطْمَئِنَّ إِلَيْهِ الْقَلْبُ، وَإِنْ أَفْتَاكَ الْمُفْتُونَ. وَقَالَ: لا تَقْرَبِ الْحِمَارَ الأَهْلِيَّ، وَلا ذَا نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ. رَوَاهُ أَحْمَدُ كَذَلِكَ

2 / 100