El fin de la concisión en la biografía del residente de Hejaz
نهاية الإيجاز في سيرة ساكن الحجاز
Editorial
دار الذخائر
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤١٩ هـ
Ubicación del editor
القاهرة
Tus búsquedas recientes aparecerán aquí
El fin de la concisión en la biografía del residente de Hejaz
Rifa'a al-Tahtawi d. 1290 AHنهاية الإيجاز في سيرة ساكن الحجاز
Editorial
دار الذخائر
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤١٩ هـ
Ubicación del editor
القاهرة
(١) وقال ﵊: «لا تسبّوا الأموات فتؤذوا الأحياء؛ إن البذاء لؤم» (رواه الخرائطي في «مساويء الأخلاق، عن أم سلمة) . (٢) وقد نظرت أمه إليه عند موتها وهو عند رأسها. ثم قالت: بارك الله فيك من غلام ... يا ابن الذى من حومة الحمام نجا بعون الملك العلّام ... فودى غداة الضرب بالسهام بمائة من إبل سوام ... إن صحّ ما أبصرت في المنام فأنت مبعوث إلى الأنام ... من عند ذى الجلال والإكرام تبعث في الحلّ وفي الحرام ... تبعث بالتوحيد والإسلام دين أبيك البر إبراهام ... فالله أنهاك عن الأصنام ألاتواليها مع الأقوام ثم قالت: «كل حي ميت، وكل جديد إلى بلي، وكل كبير يفني، وأنا ميتة وذكري باق، وقد تركت خيرا، وولدت طهرا، ثم ماتت. رواه أبو نعيم اهـ. من (موكب ربيع للحلواني ص ١٥٤) وهذا خبر ثابت في كل كتب السير. أليس هذا هو الإسلام بعينه؟ (٣) لا نعرف للمؤلف مصدرا في ذلك.
1 / 34