فبهنا الله من سنات غفلاتنا، وحسن ما ساء من صنائعنا الذميمه وفعلاه» وجعل التقوى أحصن عددنا وأوثق آلاتنا . الاهم اليك الما ب ، وبيدك المتاب ، وقد واقعنا الخطايا ، وركنا الجرائم رواحل ومطايا ، فتب علينا أجمعين ، وأدخلنا برحمتك في عبادك الصالحين ، وصل على سيد ولد ادم محمد شفيعنا يوم القيامة .
وصاحب الحوض المورود والمقام المحمود والكرامه ،
وعلى آله الطاهربن ، وأصحابه أهل الرضوان
المنتجبين ، وسلام عليه وعليهم
إلى يوم الدين .
Página 170