Nazm Mutanathir
نظم المتناثر من الحديث المتواتر
Investigador
شرف حجازي
Editorial
دار الكتب السلفية
Número de edición
الثانية
Ubicación del editor
مصر
Géneros
وابن خزيمة في صحيحه ولابن حبان في صحيحه أيضا بلفظ مع الوضوء عند كل صلاة وفي لفظ عزاه في الجامع لأحمد والنسائي عنه لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم عند كل صلاة بوضوء ومع كل وضوء بسواك قال في التيسير إسناده صحيح وقال المنذري بعد عزوه لأحمد بإسناد حسن وفي آخر عزاه فيه أي في الجامع للحاكم في المستدرك والبيهقي في السنن عنه أيضا لولا أن أشق على أمتي لفرضت عليهم السواك مع الوضوء ولأخرت صلاة العشاء الأخيرة إلى نصف الليل قال في التيسير أيضا إسناده صحيح وقول النووي كابن الصلاح حديث منكر تعقبوه اه.
وفي شرح الموطأ للزرقاني قال الحاكم صحيح على شروطهما وليست له علة اه.
وفي الموطأ عن أبي هريرة موقوفا عليه قال لولا أن يشق على أمته لأمرهم بالسواك مع كل وضوء وأخرج الطبراني في الأوسط بسند قال المنذري إنه حسن عن علي مرفوعا باللفظ الأول وأخرج ابن حبان في صحيحه عن عائشة رفعته لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك مع الوضوء عند كل صلاة وأخرج ابن أبي شيبة عن حسان ابن عطية مرفوعا الوضوء شطر الإيمان والسواك شطر الوضوء الحديث وراجع تخريج أحاديث شرح الكبير للرافعي للحافظ ابن حجر في باب السواك والدر المنثور لدى قوله وإذا ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن.
27-
(أحاديث صفة الوضوء) .
- صفة وضوء النبي صلى الله عليه وسلم وفيها كلها فعل المضمضة والاستنشاق وفي أكثرها غسل اليدين أولا ثلاثا ذكر الزيلعي في تخريج أحاديث الهداية أنها ورادة عن عشرين نفرا ونصه قلت الذين روو صفة وضوء النبي صلى الله عليه وسلم من الصحابة عشرون نفرا (1) عبد الله بن زيد بن عاصم (2) وعثمان بن عفان (3) وابن عباس (4) والمغيرة بن شعبة (5)
Página desconocida