لما استفاقا آخر المسند
نفعل في المسجد ما لم يكن
يفعله الأبرار في المسجد
استطابة تقبيله اختلاسا واختفاء:
قال ابن سكرة:
سألته في صحوه قبلة
فردني والموت في رده
حتى إذا السكر ثنى جيده
قبلته ألفا بلا حمده
وقال الحسن بن وهب: قبلتها فوجدت بين شفتيها ريحا لو نام فيها المخمور لصحا.
Página desconocida