163

ووغنج وتحريك وشهق وأنة وحمحمة تحكى الصهيل من الحجر ال أن يجيك الماء فرغه فى حرى بعزم يحاكى قذفة السخحب للقطر وقال من لا يسمى - سامحه الله - : خذ رجلها وارم على ظهرها وحكك الزب على شفرها وباعد الفخذين حتى ترى أشفارها تعلو على بظرها وبزق الأير وأشفارها تلين في المر وفى كرها وكلما سامتك إدخاله فاصبر شفاء النفس في صبرها حتى إذا هاجت وأبصرتها تكاد أن ترشح من قعرها فأدخل الرأس وبادر إلى اخراجه. واردده في حره وبعد ذا نكها إلى نصف حتى تصيح: النار من فورها فأدفعه بالصدر إلى قلبها والصق الشعرة فى شفرها وعل بالكفين أردافها وضم فخذيها إلى صدرها وقم على أشفارها واقتعد والطم شفار الكس مع حرها وجود العرك عليها لكى تجد في الغنج وفى شخرها ووتعطى شهيقا كشهق الحمار وقوة الأير إلى حرها فما رأت آيرا وعاموده قياسه فتران من فترها وامتد حتى اشتد حتى انتهىي قياسه شبران من شبره عبلا ويملا الكف من وفرها قد اشتعلت بالنار من حرها في معصم منها على كسرها وازرقت العرقان من نقرها بين شفريها إلى صدرها وفوق إلا أنه في نخرها وأوصل الرأس إلى قرها وغلظته تحكي لها معصما وقورته صبح وألف حكت وحرفها مثل سوار يري قد كان يتقدمن نفخ تجلدت للبلع حتى حشى واضطرمت بالنار من هيجها تقول: أولج كله يا فتى

Página desconocida