102

Nashr en las diez lecturas

النشر في القراءات العشر

Investigador

علي محمد الضباع (المتوفى ١٣٨٠ هـ)

Editorial

المطبعة التجارية الكبرى [تصوير دار الكتاب العلمية]

عُمَرَ الطَّبَرِيِّ صَاحِبِ أَبِي مَعْشَرٍ وَعَلَى سَعِيدِ بْنِ أَسْعَدَ الْيَمَنِيِّ، وَحَيْثُ أَطْلَقْنَا الْمُفِيدَ فِي كِتَابِنَا فَإِيَّاهُ نُرِيدُ لَا مُفِيدَ الْخَيَّاطَ.
كِتَابُ الْكَنْزِ فِي الْقِرَاءَاتِ الْعَشْرِ
تَأْلِيفُ الْإِمَامِ أَبِي مُحَمَّدٍ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْمُؤْمِنِ بْنِ الْوَجِيهِ الْوَاسِطِيِّ، وَتُوُفِّيَ فِي شَوَّالٍ سَنَةَ أَرْبَعِينَ وَسَبْعِمِائَةٍ وَهُوَ كِتَابٌ حَسَنٌ فِي بَابِهِ جَمَعَ فِيهِ بَيْنَ الْإِرْشَادِ لِلْقَلَانِسِيِّ وَالتَّيْسِيرِ لِلدَّانِي وَزَادَ فَوَائِدَ.
أَخْبَرَنِي بِهِ سَمَاعًا وَتِلَاوَةً الشَّيْخُ أَبُو الْمَعَالِي مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ اللَّبَّانِ وَقَرَأَهُ، وَقَرَأَ بِهِ عَلَى مُؤَلِّفِهِ الْمَذْكُورِ، وَأَخْبَرَنِي بِهِ سَمَاعًا وَتِلَاوَةً لِبَعْضِهِ الشَّيْخُ الْإِمَامُ الْوَلِيُّ أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ رَجَبٍ الْبَغْدَادِيُّ وَقَرَأَهُ عَلَى مُؤَلِّفِهِ، وَأَخْبَرَنِي بِهِ الشَّيْخُ الْمُسْنِدُ الْمُقْرِي صَلَاحُ الدِّينِ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْإِعْزَازِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ وَقَرَأَهُ، وَقَرَأَ بِمُضَمَّنِهِ عَلَى مُؤَلِّفِهِ.
كِتَابُ الْكِفَايَةِ فِي الْقِرَاءَاتِ الْعَشْرِ
مِنْ نَظْمِ أَبِي مُحَمَّدٍ عَبْدِ اللَّهِ مُؤَلِّفِ الْكَنْزِ الْمَذْكُورِ أَعْلَاهُ نَظَمَ فِيهَا كِتَابَهُ الْكَنْزَ عَلَى وَزْنِ الشَّاطِبِيَّةِ وَرَوِيِّهَا.
قَرَأْتُهَا عَلَى الشَّيْخِ شِهَابِ الدِّينِ أَحْمَدَ بْنِ رَجَبٍ الْمَذْكُورِ، وَأَخْبَرَنِي أَنَّهُ قَرَأَهَا عَلَى نَاظِمِهَا الْمَذْكُورِ، وَأَخْبَرَنِي بِهَا سَمَاعًا وَتِلَاوَةً أَبُو الْمَعَالِي بْنُ اللَّبَّانِ عَنِ النَّاظِمِ كَذَلِكَ. وَقَرَأْتُ بِمُضَمَّنِ الْكِتَابَيْنِ الْمَذْكُورَيْنِ بَعْضَ الْقُرْآنِ عَلَى الشَّيْخِ الْمُقْرِي الْمُجَوِّدِ أَبِي الْعَبَّاسِ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الطَّحَّانِ الْمَنْبِجِيِّ، وَقَرَأَ بِهِمَا جَمِيعَ الْقُرْآنِ عَلَى مُؤَلِّفِهِمَا الْمَذْكُورِ.
كِتَابُ الشُّفْعَةِ فِي الْقِرَاءَاتِ السَّبْعَةِ
مِنْ نَظْمِ الْإِمَامِ الْعَلَّامَةِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمَوْصِلِيِّ الْمَعْرُوفِ بِشُعْلَةَ، وَتُوُفِّيَ فِي صَفَرَ سَنَةَ سِتٍّ وَخَمْسِينَ وَسِتِّمِائَةٍ، وَهِيَ قَصِيدَةٌ

1 / 94