243

ثم انصرفت أريد مكة عامدا

لخرابها فعل امرئ لم يعبد

بعيد على الكسلان أو ذي ملالة

فأما على المشتاق غير بعيد

[الطويل]

فإن أك في الغداة أسير قيد

أسيرا في وثاق بني زبيد

* ر

Página 262