وَالْحَمْد لله رب الْعَالمين وَالصَّلَاة وَالسَّلَام على سيد الْمُرْسلين مُحَمَّد وَآله وَصَحبه أَجْمَعِينَ
قَالَ مُؤَلفه خَالِد بن عبد الله الْأَزْهَرِي فرغت من تسويد هَذِه النُّسْخَة ثَالِث شَوَّال سنة ثَمَان وَتِسْعين وَثَمَانمِائَة ٣ شَوَّال سنة ٨٩٨ هـ جعله الله خَالِصا مُوجبا للفوز لَدَيْهِ ونفع بِهِ كَمَا نفع بِأَصْلِهِ إِنَّه على ذَلِك قدير وبالإجابة جدير
1 / 173
شرح الجملة وذكر أسمائها وأحكامها وفيه أربع مسائل
المسألة الأولى في شرح الجملة
المسألة الثانية في بيان الجمل التي لها محل من الإعراب
المسألة الثالثة في بيان الجمل التي لا محل لها من الأعراب
المسألة الرابعة الجمل الخبرية
في الجار والمجرور فيه أيضا أربع مسائل
المسألة الأولى تعلق الجار والمجرور بفعل أو بما في معناه
المسألة الثانية في بيان حكم الجار والمجرور بعد المعرفة والنكرة
المسألة الثالثة في بيان متعلق الجار والمجرور والمحذوف في هذه المواضع
المسألة الرابعة حكم المرفوع بعد الجار والمجرور في المواضع السابقة
في تفسير كلمات كثيرة يحتاج إليها المعرب
النوع الأول ما جاء على وجه واحد لا غير وهو أربعة
النوع الثاني ما جاء من هذه الكلمات على وجهين
النوع الثالث ما جاء من الكلمات على ثلاثة أوجه
النوع الرابع ما جاء من الكلمات على أربعة أوجه
النوع الخامس ما يأتي من الكلمات على خمسة أوجه
النوع السادس ما يأتي من الكلمات على سبعة أوجه
النوع السابع ما يأتي من الكلمات على ثمانية أوجه
النوع الثامن ما يأتي من الكلمات على اثني عشر وجها
في الإشارات إلى عبارات محررة مستوفاة موجزة وهي ثمانية أنواع عدد أبواب الجنة