319

El investigador en los proverbios árabes

المستقصى في أمثال العرب

Editorial

دار الكتب العلمية

Número de edición

الثانية

Año de publicación

١٩٨٧م

Ubicación del editor

بيروت

١٣٥١ - الْحَمد مغنم والمذمة مغرم يضْرب فِي الْحَث على اكْتِسَاب مَا ينْتج المحامد وَاجْتنَاب غَيره
١٣٥٢ - الحن من الجرادتين هما قينتان كَانَتَا لسَيِّد العماليق مُعَاوِيَة بن بكر واسمهما بعاد وثماد والمثل عادي قديم
١٣٥٣ - ٠٠ من قينتي يزِيد هما حبابة وسلامة قَيْنَتَا يزِيد بن عبد الْملك ولحن الْغناء تطريب فِيهِ وتغريد وكانتا أَلحن قيان النِّسَاء فِي دولة الْإِسْلَام وَمن فرط استهتاره لحبابة أهمل الْخلَافَة وتخلى بهَا وغنته يَوْمًا
(الوافر)
(لعمرك إِنَّنِي لأحب سلعا ... لرؤيتها وَمن أضحى بسلع)
(تقر بقربها عَيْني وَإِنِّي ... لأخشى أَن تكون تُرِيدُ فجعي)
(حَلَفت بِرَبّ مَكَّة والمصلى ... وايدي السابحات غَدَاة جمع)
(لأَنْت على التنائي فاعلميه ... أحب إِلَى من بَصرِي وسمعي)
ثمَّ تنفست فَقَالَ إِن شِئْت أَن أنقل إِلَيْك سلعا حجرا حجرا أمرت فَقَالَت وَمَا أصنع بسلع لَيْسَ إِيَّاه أردْت ثمَّ غنته
(الْكَامِل)
(بَين التراقي واللهاة حرارة ... مَا تطمئِن وَلَا تسوغ فتبرد)
فَأَهوى يزِيد ليطير فَقَالَت كَمَا أَنْت على من تخلف الْأمة فَقَالَ عَلَيْك

1 / 314