٢٨ - وَأَمَّا حَدِيثُ أَسْمَاءَ ابْنَةِ أَبِي بَكْرٍ
ثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: ثَنَا جَدِّي، قَالَ: فَحَدَّثَنَاهُ يُوسُفُ بْنُ كَامِلٍ، قَالَ: ثَنَا نَافِعُ بْنُ عُمَرَ الْجُمَحِيُّ، قَالَ: ثَنَا ابْنُ أَبِي مُلَيْكَةَ، عَنْ أَسْمَاءَ ابْنَةِ أَبِي بَكْرٍ، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: " أَنَا عَلَى الْحَوْضِ حَتَّى أَنْظُرَ مَنْ يَرِدُ عَلَيَّ مِنْكُمْ وَسَيُؤْخَذُ بِأَنَاسٍ دُونِي فَأَقُولُ: أَيْ رَبِّ، مِنِّي وَمِنْ أُمَّتِي فَيُقَالُ مَا شَعَرْتَ مَا عَمِلُوا بَعْدَكَ وَاللَّهِ مَا بَرِحُوا يَرْجِعُونَ عَلَى أَعْقَابِهِمْ " قَالَ: فَكَانَ ابْنُ أَبِي مُلَيْكَةَ يَقُولُ: «اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ أَنْ نَرْجِعَ عَلَى أَعْقَابِنَا وَأَنْ نُفْتَتَنَ عَنْ دِينِنَا»
ثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: ثَنَا جَدِّي، قَالَ: فَحَدَّثَنَاهُ يُوسُفُ بْنُ كَامِلٍ، قَالَ: ثَنَا نَافِعُ بْنُ عُمَرَ الْجُمَحِيُّ، قَالَ: ثَنَا ابْنُ أَبِي مُلَيْكَةَ، عَنْ أَسْمَاءَ ابْنَةِ أَبِي بَكْرٍ، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: " أَنَا عَلَى الْحَوْضِ حَتَّى أَنْظُرَ مَنْ يَرِدُ عَلَيَّ مِنْكُمْ وَسَيُؤْخَذُ بِأَنَاسٍ دُونِي فَأَقُولُ: أَيْ رَبِّ، مِنِّي وَمِنْ أُمَّتِي فَيُقَالُ مَا شَعَرْتَ مَا عَمِلُوا بَعْدَكَ وَاللَّهِ مَا بَرِحُوا يَرْجِعُونَ عَلَى أَعْقَابِهِمْ " قَالَ: فَكَانَ ابْنُ أَبِي مُلَيْكَةَ يَقُولُ: «اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ أَنْ نَرْجِعَ عَلَى أَعْقَابِنَا وَأَنْ نُفْتَتَنَ عَنْ دِينِنَا»
1 / 92