32راو، بأن يأتي الحديث من بعض الطرق بعبارة تفصل هذا من هذا. وهذا طريق ظني. فإن ضعف، توقفنا، أو رجحنا أنها من المتن. ويبعد الإدراج في وسط المتن، كما لو قال: "من مس أنثييه وذكره فليتوضأ". وقد صنف فيه الخطيب تصنيفا، وكثير منه غير مسلم له إدراجه.Página 54CopiarCompartirPreguntar a la IA