عُتْبَةُ بْنُ فَرْقَدٍ
ز أَخْبَرَنَا السَّدُوسِيُّ، ثنا عَاصِمٌ، ثنا أَبِي عَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ، عَنْ حُصَيْنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أُمِّ عَاصِمٍ، امْرَأَةِ عُتْبَةَ بْنِ فَرْقَدٍ قَالَتْ: لَقَدْ كُنَّا عِنْدَ عُتْبَةَ بْنِ فَرْقَدٍ ثَلَاثَ نِسْوَةٍ إِنْ كَانَ كُلُّ وَاحِدَةٍ مِنَّا تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ أَطْيَبَ رِيحًا مِنْ صَاحِبَتِهَا، قَالَتْ: وَمَا كَانَ عُتْبَةُ يَمَسُّ مِنَ الطِّيبِ شَيْئًا إِلَّا أَنْ يَدَّهِنَ دَهْنًا وَكَانَ أَطْيَبَ رِيحًا مِنْ جَمِيعِنَا قَالَتْ وَكَانَ إِذَا خَرَجَ قَالَ أُنَاسٌ: مَا وَجَدْنَا رِيحًا أَطْيَبَ مِنْ رِيحِ عُتْبَةَ، قَالَتْ: فَسَأَلْتُ عُتْبَةَ: مَا طِيبُ رِيحِكَ هَذَا؟ قَالَ: «أَخَذَنِي الشَّرَى عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَشَكَوْتُ إِلَيْهِ فَأَمَرَنِي فَقَعَدْتُ بَيْنَ يَدَيْهِ فَجَعَلَ ثَوْبِي عَلَى فَرْجِي وَمَسَحَ ظَهْرِي وَبَطْنِي ثُمَّ نَفَثَ فِي كَفِّهِ الْيَمِينِ فَمَسَحَ ظَهْرِي وَبَطْنِي»
ز أَخْبَرَنَا السَّدُوسِيُّ، ثنا عَاصِمٌ، ثنا أَبِي عَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ، عَنْ حُصَيْنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أُمِّ عَاصِمٍ، امْرَأَةِ عُتْبَةَ بْنِ فَرْقَدٍ قَالَتْ: لَقَدْ كُنَّا عِنْدَ عُتْبَةَ بْنِ فَرْقَدٍ ثَلَاثَ نِسْوَةٍ إِنْ كَانَ كُلُّ وَاحِدَةٍ مِنَّا تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ أَطْيَبَ رِيحًا مِنْ صَاحِبَتِهَا، قَالَتْ: وَمَا كَانَ عُتْبَةُ يَمَسُّ مِنَ الطِّيبِ شَيْئًا إِلَّا أَنْ يَدَّهِنَ دَهْنًا وَكَانَ أَطْيَبَ رِيحًا مِنْ جَمِيعِنَا قَالَتْ وَكَانَ إِذَا خَرَجَ قَالَ أُنَاسٌ: مَا وَجَدْنَا رِيحًا أَطْيَبَ مِنْ رِيحِ عُتْبَةَ، قَالَتْ: فَسَأَلْتُ عُتْبَةَ: مَا طِيبُ رِيحِكَ هَذَا؟ قَالَ: «أَخَذَنِي الشَّرَى عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَشَكَوْتُ إِلَيْهِ فَأَمَرَنِي فَقَعَدْتُ بَيْنَ يَدَيْهِ فَجَعَلَ ثَوْبِي عَلَى فَرْجِي وَمَسَحَ ظَهْرِي وَبَطْنِي ثُمَّ نَفَثَ فِي كَفِّهِ الْيَمِينِ فَمَسَحَ ظَهْرِي وَبَطْنِي»
1 / 36