============================================================
ال وأبو بكثرة وهو الذي قتله العثرنيون (2)) وشتقران واسبه صالح وأبو ضميرة(14) وهو الذي أصابه سهم يوم خيبر فقتله وأبو مويهتة وفضالة ورويفع وسلسان(45) ذكر كتاب الوحي : وهم علي بن أبي طالب وعثسان بن عفان - رضى الله عنهسا - كانا يكتبان الوحي ، فاذا غابا كتب أآبي بن كعب وزيد بن ثابت ، فان لم يحضر أحد هؤلاء الاربعة كتب من حضر معاوية بن ابي صفيان وخالد بن سعيد بن العاص وأبان بن سعيد والعلاء بن الحضرمي وحنظلة بن الربيع ، وكان عبدالله بن سعد بن ابي سرح يكتب الوحي أيضا فارتد عن الاسلام ولحق بالمشركين ، فلما فتحت مكة استامن له عثمان بن عقان، وكان أخاه من الرضاعة فآمنه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وحن اسلامه، وولاه عمر- رضى الله عنه - مصر، ثم أمثره عثمان عليها وخرج عنها حين تأمير عليها حذيفة ومات بعسقلان * وكان الزبير ابن العوام وجهم بن الصلت يكتبان الصدقات ، وكان حذيفة بن اليمان (3)) هذه غفله من المؤنف - رح - فالدي قتله العرنيوت هو "يسار" ذكره ابن عبدالبر في الاستيماب 0) : 1581 بمطبعة نهضة مصر * وذكر انه كان يرعى ذود رسول الله- - فظفر به العرنيون وقطعوا يديه ورجليه وغرزوا الشوك في لسانه وعينيه: حتى مات، واستاتوا انسذود، وذكره غيره كذلك مثل الطبري في تاريخه 30 182 وكشرف الدين الدمياطي في كتاب الخيل * 130 طبعة الطيمة العلمية بحلب " 4)) هذا وهم آخر للمؤلف فقد ذكر اين قتيبة في المعارف ان الذي اصابه م هو " مدعم عبد رفاعة بن زيد الجذامي* وكان وهبه لرسول له ص- اصابه سهم هابر حين كان يحط رحل النبى- ص- * ص 148 . وذكره كذلك الطبري في تاريخه "3: 181" وذكر ذلك ابن عبدالبر في الاستيعاب ") :1468 *، والمقريزي في امتاع الااع 2181: 332*.
45) في المعارف * سليم * او سلمان*
Página 73