============================================================
ماها القاتآميةآ باسفهان لتمريات القمبيوتريە 8016171.17 م5 04 مفته تذقرة الاماع الننويدى فن الطب و كذلكك رجيع الانسان إذا جفف وسحق تاعما و مثله زر ورد أبرأ أكلهآ الفم كبوسا.
قال الرازى: ولا يعدل السندروس فى اكلة الفم شىء من الأدوية، وأطال فى ذلك.
علاج استرخاء اللثه وتزعزع الأسان وتقلقلها: كباش قرنفل تشد اللثه المسترخية.
و كذلكك ورق العليق إذا دق شد اللثهآ.
و كذلك التمضمض بالخل يشد اللته المسترخية، وماء الحصرم يشد اللثه المسترخيهآ إذا تمضمض به.
و كذلك العفص المحرق إذا طفي فى خل حاذق شد اللثه المسترخية، ويقوى عمور الأسنان كبوسا.
و كذلك التمضمض بالسماق و أكله يقوى عمور الأسنان كبوسا.
و كذلك السعد يشد اللثه المسترخيهآ كبوسا، قاله سبعه من الحكماء.
و كذلكك الشب إذا صر و وضع على الأسنان المتحركة ضمادا شدها.
مختصر تذكرهآ الامام السويدى فى الطب، ص: 82 قال الرازى: لا سيما إن خلط بالخل.
و كذلكك عود القرح إذا دق وطبخ فى الخل طبخا جيدا وتمضمض به شد اللثه المسترخية وقوى عمور الأسنان، والله أعلم علاج وجع الأسان والأضراس: قال جالينوس والرازى: إذا قطر على السن الوجعة صفار بيض وزيت مسخن سكن وجعها، قالا: و إذا دق بزر البنج [67] و أغلى بخل حاذق وتمضمض به سكن الوجع.
و إذا عجن الأفيون وبزر البنج الأبيض بعسل وأعطى منه العليل قدر الباقلا[68] فإنه ينومه ويسكن الوجع فى الساعة.
و إن كان وجع السن من برد فأدلكه بالزنجبيل، و إن كان من بله و رطوبةآ فبالخل مضمضة و إن كان من سدهآ وخلط غليظ فبالخل وحده و إن كان من حرارهآ فبالخل و الماء متساويين، فإن الوجع يسكن و ينفع من وجع الأسنان المتاكلة الحجامة تحت الذقن بشرط.
و إذا طبخ عاقر قرحا نفع من وجع الأسنان بالخل.
و إذا طبخ شحم الحنظل فى الخل و أمسكك فى الفم سكن وجع الأسنان قاله جالينوس.
و إذا سحق المر و ذر به على السن الوجعه سكن وجعها.
و إذا علق أصول الكرفس فى العنق سكن الوجع.
وعصارة ورق الصفصاف و أطرافه الغضة إذا أمسكك فى الفم ساعة قتل دود الأضراس والوجع.
و كذلكك ريق الصائم إذا صب فى الأذن سكن وجع الأسنان، و أطال في ذلكك.
مختصر تذكرهآ الامام السويدى فى الطب، ص: 83 علاج قاكل الأسان: إذا حشى الضرس الوجع بنوى مشمش مر و الملح والمر و الخل سكن الوجع و إذا حشى المر فى المتاكل سكن وجعه ومنع أكله.
و إذا جعل لبن التين فى تاكل الأسنان المتا كلهآ تفع من أكلها وسكن وجعها.
Página 79