============================================================
ماكا القائمية بأسفهان لتمريات القمبيدتاي؟آ 261617611.17 ” من 72 مفتها تذقرة الاماع الدنويدى فن الطب احمرار الملتحم يدل على ورم فى الدماغ و ألم فيه أو على امتلائه، وحلق الرأس بالمقراض ينفع من الرمد، والشعر الكثير يضر فيه لا سيما إن كان قصيرا قاله جالينوس و آرسطو و الرازى.
فصلة [و أما الوردنيح فيعرض للصبيان كثيرا وتقول العامه] و أما الوردتيج فيعرض للصبيان كثيرا و تقول العامة: فلان موردن العينين فترى العين وارمه و جفونها تشقق و يخرج منها الدم و علاجها بالذرور الأصفر و ليحذر الحمام.
فصل: ا[آو من تكثر النوازل فى عينيه فانهه عن تحريك رأسه أشد النهى] و من تكثر النوازل فى عينيه فاتهه عن تحريك رأسه أشد النهى و آلزمه الحمام، ولا يغمس رأسه فى الماء الحار فإن ذلكك يضره، و ليمتنع من الدهن على رأسه.
قال الرازى: والأنرروت أبلغ الأدويه كلها فى إخراج القذى خاصة إذا خلط يابسا بالسكر النبات.
و إذا نقع السماق فى ماء ورد وقطر فى العين فى أوائل الرمد الحار نفع منه.
فصل: [قال جالينوس وغيرهة الرعد أربعةآ أنواع ] قال جالينوس وغيره: الرمد أربعهآ أنواع: فإما أن يكون من دم خالص زائد الكمية، و إما أن يكون من دم بلغمى، و إما أن يكون من دم صفراوى، و اما آن يكون من دم سوداوى.
قال جالينوس: و ينبغى أن تدر الدموع حيث تريد الاستفراغ للأخلاط المحتقنه فى العين، ويمنع الدموع متى كانت فى العين قروح أو أورام، وقد برئ خلق كثير من العلل المزمنة فى العين بالاستفراغ من نقرهآ القفا بالمحاجم و باستعمال الحجامهآ هناكك.
الأدويه المانعة من انصباب المواد إلى العين: إذا لطخت الأجفان بالزعفران أو اكتحل به محلولا بلبن امرأهآ منع من الرطوبات السائله إلى العين قاله جالينوس والرازى وغيرهما.
و إذا ضمدت الجبهة بقشر البطيخ الأصفر منع الفضول التى تسيل إلى العين.
مختصر تذكرهآ الامام السويدى فى الطب، ص: 42 و من خاف الماء أن يتزل إلى عينيه أو مواد رديثهآ مزمنهآ فليشرب شحم الحنظل فإنه ينفع منها نفعا عظيما بالغا.
و كذلك إذا غسلت العين بماء الورد منع من انصباب المواد إليها.
الأدويه المقوية للعين: إذا أحرق توى التمر و اكتحل به قوى البصر.
و كذلك اكل السعتر يحد البصر و يقويه.
و كذلك أكل الكرنب ينفع من ضعف البصر: و كذلك الاكتحال بالزعفران أو شربه يقوى البصر.
و كذلك الخولان إذا اكتحل به كل أسبوع مره حفظ صحةآ العين لأنه يحلل ما فيها من غلظ الرطوبات.
Página 51