Resumen de la Memoria de Suwaydi
Géneros
============================================================
مفته تذقرة الاماء الويى ف الطب ماةزالقانمدة بامنهان للتمريات التمبيوترية 1341611766من032 ميعهآ يابسهآ تفتح سدد الرحم شربا و حمولا.
و كذلكك اليانسون يفتح سد الرحم.
و كذلك المسكك يفتح سد الرحم.
الأمور المضيقة للرحم: إذا دق العفص ناعما وطبخ وجلست المرآه فيه عادت كالبكر: و إذا دق العفص الأخضر ناعما كالغبار و نقع فى ماء ثلاثه أيام وغمس فيه خرقهآ كتان خلقهآ ثم آخرج و جففت و بخر بكبريت و رفع لوقت الحاجه فإذا تحملت المرآهآ منها بقطعهآ عادت كالبكر و كذلك مراره الثور تغمس فيها قطنهآ وتحملها المرأة الواسعة فإنها تعود كالبكر: و كذلكك بعر الغثم إذا سحق كالغبار وحملته المرأهآ ضيق الرحم الواسع.
و كذلكك ودج الشاهآ السوداء إذا تحملت به المرأه الواسعة عادت ضيقهآ كالبكر: و كذلك الباذنجان إذ شق وجفف فى الشمس ثم سلق بعد ذلكك سلقا جيدا و جلست المرأهآ الواسعة فى طبيخه عادت ضيقهآ كالبكر: و كذلكك لبن الفرس إذا بلت المرأهآ فيه خرقهآ وتحملت بها عادت كالبكر، و يكون علاج ذلكك على الريق: و كذلك عجم الزبيب إذا سحق و تحملت به المرأءآ الواسعهآ عادت كالبكر: علاج شقاق الرحم و بواسيره: قضيب السذاب يجفف ويسحق ناعما و يعجن بدهن سنام الجمل و يعمل فتيلهآ ينفع من بواسير الرحم.
و كذلك الكراث ينفع من بواسير الرحم أكلا لجرمه مسلوقا مطيبا بشيرج طرى وحمولا لجرمه مسلوقا مخلوطا بدهن مشمش مر.
و كذلك رماد الزبل المحرق إذا عجن بدهن الورد أبرأ شقاق الرحم حمولا.
و كذلك الزباد يلوث فيه فتيله وتحمل فى الفرج تنفع من بواسير الرحم.
مختصر تذكرهآ الامام السويدى فى الطب، ص: 158 علاج نتن الرحم: يدق المر و يعجن بماء الاس الأخضر و يحمل فإنه يذهب تتن الرحم.
و كذلك عصارهآ النعناع البستانى الطرى يجعل فيه مرو يحقن بها الرحم فيذهب نتنه.
و كذلك نانخواه يطيب رائحه الرحم و يزيل نتنه ويسخته شربا و حمولا.
و كذلك الخزامى تطيب رائحه الرحم و تزيل نتته حمولا و بخورا و شربا.
بيان الأدوية المعينهآ على الحبل: أنفحة- أى الأنافح كانت- إذا تحملت بها المرآه بعد الطهر حملت و إن كانت عاقرا.
و كذلك إن أمسك الرجل بوله عن وقت خروجه زمانا له قدر ثم بال و جامع بعد فراغه من البول امرأته حملت.
و إذا شربت المرأة العاقر مرارهآ الذئب الذكر قدر باقلايهآ حملت بذكر، و إن شربت من مرارهآ أنشى حملت بأنثى.
و إذا أخذت المرآة العاقر ضفدعة من الماء و فتحت فمها و بصقت فيه ثم رمتها فى الماء و وطئها زوجها عقب ذلك حملت.
Página 133