أسعد بن عليّ النسّابة الجوّاني. وَقَالَ: وَهَذِه أصحّ الطّرق وأحسنها وأوضحها، وَهِي رِوَايَة شُيُوخنَا فِي النَسب. قلتُ: وَمَا ذكره من أنَّ الذَّبيح إِسْمَاعِيل هُوَ الَّذِي صحّحه جمَاعَة من محققي الْعلمَاء. وَأَكْثَرهم على أَنه إِسْحَاق [ﷺ] .
وَمن أَسْمَائِهِ [ﷺ] أحمدُ، والمَاحي، والحَاشر، والعَاقبُ، والمُقَفِّي، ونبيُّ التَّوبَة، ونبيُّ الرَّحْمة، ونبيُّ المَلْحَمة والفاتحُ، وعبدُ الله، والمبشِّر، والنَّذيرُ، والأمين، والمصطفى، والمتوكِّل، وطه ويَس. قَالَ ابْن دِحيَة فِي كِتَابه (المستوفي فِي أَسمَاء الْمُصْطَفى) إِنَّه إِذا فُحص
1 / 18