============================================================
مال وتيل ليوهت . قال : ولوهل لها إن دخلت الوار فأنت طالق ثم طالق حق وقت عليها فتاتية حمن ال لها ما عال وباقت بها منه وبطلت الثالثة لاق عيها أها ، وكانت الأولى ملقة عليها قان دخلت الدار وهى فى نكاح (تلن آ قدقده عليها ولم تكن دخلتها قيل فلك طلقتها . وأما فى قول أبى يوسف و حمد رضى لله عنهما قين ثم تصل لكلام كما تصله الواو وللقاء إلا أن الطلاق يقع (بها)بته تهيا ليحض حيين بأوله وييطل عليها ما سواه منه ، ويكون نلشه كررقه فوقل لها لن دخلت ههار فأنت طلق تطليقة ويمدها تطليقة وبمدها تطليقة أوأتت حق طليقة وبدها قطليقة وبسدها طليقة إن دخلت الدار . قال أبوجمقرت وبه تأخذ ومن ال لامر أنه وهى غير مدخول بها أنت طالق واحدة بعد واحدة كاتت طقا احتحن ؛ لأن معتى قوله يد واحدة أى بعد واحدة قد كانت . ولوقال لا أفت لحقق واححة يدها واحدة كانت طالقة واحدة ؛ لأن معنى بعدها عهنا الى ييدها واحدة تكون . ولو ال لها أنت طالق واحدة قبل واحدة كانت طالقا واحدة ؛ لأن معتى قوله قبل واحدة أى قبل واحدة تكون . ولوقال لها أنت طالق وتاحية قيتها واحفة كانت خقق اتتين : ثأ معنى قوفه قيلها وأحدة إتما هو معنى دكانت . ولوقال لها أنت طلق واحدة مع واحدة كانت طالقا اثثتين ؛ لأن مغنى حن اهة حرمع ونحمة قدكانت، ولو قال لها أنت طالق ومتدة منها زا ه تكا:ت.
ايضا طلقها اتخين ؛ لأن معتى قوله محها واحدة أى معها واحدة قد كانت قبلها . ومن ال لامرأه أنت طالق مع مونى أو مع موتك فليس ذلك بشىء ؛ لأن الطلاق فى هذا انما يقع بدموت الذى علقه مع موته منهما . ومن قال لامرأته أنت طالق إذا كان كذا وكذا لما هو كائن لامحالة أو لما قد يكون وقد لا يكون ، كان ذلك كله سواء ونم ي قع الطلاق حتى يكون ، ولم يجب فى ذلك على قائله اعتزال زوجته قبل أن يكون (1) وفى بيضية كمن :
Página 198