الإنسان نجم نفسه؛
والروح التي تستطيع أن تخلق إنسانا أمينا كاملا،
تسيطر على كل ضوء، وكل أثر، وكل مصير؛
ليس هناك لهذا الإنسان ما يقع مبكرا أو متأخرا.
إنما فعالنا ملائكتنا، طيبة أو خبيثة،
وهي ظلالنا المحتومة التي تسير إلى جوارنا أبدا.
مقدمة «نصيب الإنسان الأمين» لبومنت وفلنتشر ***
ألق الطفل الرضيع فوق الصخور،
وأرضعه من ثدي أنثى الذئب؛
ودعه يقضي الشتاء مع الصقر والثعلب،
Página desconocida