357

============================================================

روا بواد فمم ملاان 67 - و كذاك عند رجوعهم من شامهم 68 فضوا أمامهم فغادر ماء5 يبسا طريفا ذل للركبان 69 - وأغذ فى خمس وعشرين السرى نخو الشآم بمتجر نرزان 70- فرآه نسطورا فاخرآنه ازكى نبى خاتم الأعسيان 9:اب ومن الهجير يظله ملكان 71- ورآه ميسرة الغلام رفيق 72- و كذا خديجة أبصرت فتزرجت ربا به عن خبرة وعيان 3 جادت غليه بنفسها وبمالها فست به شرفا على النسوان 74- وبنت فريش البيت حين تهدمت بالسيل منه قواعد الحيطان 75- واشتد فى الحجر الكريم نزاعه من منهم للرفع منه يعسانى 76- ئم ارتضوا فيه باول داخلد فساتى الامين الطيب الأردان 77- وهو ابن خمس مع ثلاثين اختون جرم الكهول وقوة الشبان 78- فاخيص فى وضع الإزار بحكمة بالرفع دونهم ودون التانى 79- كان التم د دأبه لله فى كل الأحاين ليس عيه توانى (62) مفعم وملأن: مترادفان.

(3) أورد التبهانى هذه القصة عقيب فصة الجل المذ كورة، فبعد عودتهم من سفرهم مروا بواد مملوء ماء يتدفق فقال رسول الله غف: *اتبعونى ". ثم اقتحمه فاتبعوه، فأييت الله الماء ( حجة الله على العالسين ص 128): (69) أغذ السير: أسرع فيه . رزان: سيدة عاقلة رزينة ، وهى السيدة خديجة عليها السلام.

(70) نسطورا: الراهب الذى مربه النيى لل حين سافر إلى الشام ومعه ميرة غلام خديجة رضى الله عنها، فلما بلغا سرق بضرى نزل النبى ق تحت شجرة قريبة من صومعة نسطورا، فأخب نسهورا ميرة أنه ما نزل تحت هذه الشجرة بعد عيسى عليه السلام إلا نبى، وروى أن الراهب قيل راس النبى وقدميه وخاتم النبوة على كتفه ( المرجع المابق، الموضع (22) عيان : معرفة يقيتية 25) يعاتى: يقوم بهذه المهمة (7) الأردان: اكام القسيض، وطيبها كناية عن طيب الإنسان نفه.

(727) جرم: جسم: الكهول: الرجال فى نحو الأربعين: (78) وضع النبى الحجر الأسود فى ثوب وامر كل سبد بطن من بطون قريش آن يمك بطرف الثوب ورفعوه إلى اعلى ثم أخذه التبى ووضعه بيده الشريغة في مكانه (*7) دأبه: عادته المستمرة. الأحاين: الأحيان. توانى: فتور وضعف.

Página 357