336

============================================================

51- فامنن على برؤيا تستلذ بها روحى وتشفى فؤادى من جوى الستقم 1/64 52 - لا زلت من تفحات القدس فى مدد.

ومن مزيد الرضا والقرب فى نعم 53- ونال من فضل ما أعطيت الك وال أبرار أصحابك السموفون بالذمم 54- والتابعون بإحسان ومشيخة إلى الطريقة دلونا بهديهم 55- كالعارف العدل تاج العارفين أبى لل وفاء والقطب عيد القادر العلم 56- والعارف العلم الهيتى ذى النظرال حيح كم قال من قول فلم يهم 57- وكائن إذريس ذى الحال الشهير أتى فكان بعدهم عثوان سرف 58- ما زال متبعا آثار شرعتك ال بيضاء عن حكمك المخمود لم يخم 59 فهم وأمثالهم اعيان أمتك ال جاد من عرب عرياء أو عجم 60- فى كل عصر لنا منهم شموس هدى إذا عرا الجدب يستقى الحيا بهم 6- وإن طغى خادث عذتا بهم وإذا حلوا قبورهم لذنا بيربهن هم ما حييتا ودنا فاذا متنا نموت على إخلاص حبهم (51) جوى: الم. السقم: المرض: (52) مدد : عطاء إلهى لا ينفد.

(52) الذمم: العهود.

(54) الطريقة: طريقة الصوفية، وهى طريق السالكين إلى الله من قطع المتازل والشرقى فى المقامات [ انظر: اصطلاحات الصوفية للقاشانى ص 25).

58) شرعنك: شريعك. لم يخه: لم يتحول عشها.

(60) عرا المجدب: نزل وأصاب الأرض. الحيا: المطر.

(1) عذتا بهم: استغثنا ولجأتا اليفم، ومثله لذتا.

2) صيهم ودتا: تحبهم حبا صافيا خالصا

Página 336