============================================================
72- وكلهم راجل فى المحر وهو على ظهر البراق عظيم الشان مكتمل 23 يومهم ولواء الحمد فى يده وحسوله زمر الأملاك تحتفل 72 سبعون الفا كما حفت بشربته ولدي يين من اطرافه ظللل ينال تابع ما وافى به زلل 1/59 75- وهو المجيز على متن الصراط فلا 76- وحوضه سنر شهر عرضه وبه ماء حلاوته من ثونها العسل 77- اݣوابه كالنجسوم الزهر فى عدد .
مسيزابه من ذرا الفردوس منتزل الا له فإذا ما خلها دخلوا 78- لا يفتح الجنة الفيحاء خارنها 79 يحله الله فيها خير منزلة وسيلة ما لعبد فوقها نزل 8 عليه من صلوات الله أطييها تبقى بقا، نعيرنيس ينتقل 81- حلوا بارض بها الأملاك مخدفة سيعون ألفا لها من خونها: جل 82 مدينة فضلت كل البلاد به ح شرغا إلى أفضنارم الإل 83 غبار ثربتها يشفى الجذام به وجارها من أذى الدجسال مسغتم:( صلاة جمعنها وصوم مفترضه يها بألف فلا نقص ولا خلل ( اتظر الحديث بتمامه فى فتح البارى، حديث رقم 6565، مند أحمد 242/1 ديت رقم 2546].
(72) راحل: سائر على رجليه.
(73) زمر: جماعات . الأملاك : الملائكة .
(74) سبعوذ الفا: أراد بيم عدد الملائكة الذين يحيطوت بالنبى يوم القيامة. حفت: احاطت. تربته: قبرهل ظلل: جمع ظلة، وهى كمل ما يظل الإنسان.
(75) السجيز: الذى يسيق الناس إلى اجمتياز الصراط، أى عبوره. ينال هنا بممى: يصيب.
وافى: جاء. زلل: سقوط 7) ميزابه : منبعه. منتزل: منزل: (24) الفيحاء: الواسعة.
(79) هذا البيت زيادة من (ب) (21) معدقة: محيطة. زجل: صوت طرب كالفتاء.
(82) فضلت: تفوق فضلها على غيرها. شرعا: منطلقة إلى الماء. اقطارها: جنياتها.
(82) جاء فى الحديث الشريف أن المدينة لا يدخلها الدجال ( البخارى: كتاب فضائل المدية، ياب لا يدخل الدجال المدينة، فتح /113، حديث رقم 1879: 1842) (84) قال ل به صلاة في مجدى هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المجد الحرام ( رواه الشيخان، اتظر: فتح البارى، كتاب فضل الصلاة فى مسجد مكة والسدينة 76/3 ديت رقم 119
Página 313