============================================================
98 والساق ذات القدم الر لياء فسرق المشترى 99 أنقى من الفضة وال اج ولون الكشر ان جلاء بصرى لو نالى غبارها أوصاف أبهى الصور صورته الجمينةال قوامه أخسن من قد القضيب النضر لا بطويل بائن ولم يشن بقمر وظله ليسل على اليرين من أثر 05 ما لسنا الشمس على اواره من مظه د ن فاخرات الحسبد اذا بدا فى خسله تجرا عمامة وذاء فوق المنر 18 أخجل ثور القمرال زاهى المنير المبدر 109 وإن تجلى للوفو و فى الرداء الأخف (98) السشترى: الكوكب الخامس من كواكب المجموعة الشمسية، وكات معروفا عند العرب منذ القدم: (99) الكثر: جمار الشخل، ولونه أبيض ناصع البياض: (102) القد: القوام. القضيب: عود النبات: (102) الطويل البائن: الشديد الطول. لم يشن بقصر: لم تعبه قصر. في الأصل (لم يشب) والتصويب من التبهانية 160/2.
(14) ذكر القاضى عياض هذا الخبر دون إسناد، بلفظ " كان مله لا ظل لشخصه فى شم ولا قمر14 الشفا 368/1) وذكره الخضرى فى ( اللفظ المكرم 565/2).
(106) الحير: ثياب يمتية فاخرة: (107) اعتجر العمامة: لقها حول رأسه،.
(108) المبدر: الذى صار بدرا مكتملا. وقد أجمع من وصسفوا النبى ظ على أته كان أجمل مس القسر ومن ذلك ما رواه اليخارى عن البراء بن العازب، مثل: اكان وجه النبى مشل اليف قال: لا، بل مثل القمر ( الفتح، كتاب المتاقب، باب صفة التبى * /153 ، حديت رقم 3552]، وروى عن جابر بن سسرة قال: رآيت النبى فى ليلة إضحيان (اى مقرة) وعليه حلة حمرا، فجعلت اتظر إلب وإلى القمر، فلهو كان فى عينى أحسن من القمره 1 ستن الترمذى، كتاب الأدب، حديث رفم 2730).
Página 153